رئيسية

رصدت مندوبة “ناشطون” ليلى دندشي أبرز التطورات في الأراضي المحتلة سياسيا وميدانيا في التقرير التالي: –     حذّر المسؤولون الصحيون في قطاع غزّة من إنقطاع التيار الكهربائي خلال الساعات القليلة القادمة مما سيعرّض حياة الآلاف لاسيما الذين يتلقون العلاج في المراكز الصحية للموت. –     تمنى القيادي وليد جنبلاط أن يبقى لبنان خارج القتال إلآ إذا أراد […]

  رئيفة الملاح   أمام هول مجزرة استهداف المستشفى الأهلي المعمداني والمجازر اللإنسانية في غزة، عقد المجلس الإداري لجمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في صيدا، صباح اليوم، اجتماعاً استثنائياً، برئاسة رئيس الجمعية الأستاذ محمد فايز البزري، وبمشاركة أعضاء المجلس: بلال كيلو، مازن القطب، عماد بعاصيري، سها عنتر، سندس زيدان، وحذيفة الملاح، وبحضور مديرات مدارس الجمعية ورؤساء […]

كتب محمد شقير في “الشرق الأوسط”:

أطلقت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا في زيارتها الخاطفة لبيروت تحذيراً شديد اللهجة للبنان لعدم انجراره للحرب الدائرة بين حركة «حماس» وإسرائيل، واستخدمت في تحذيرها تعابير قاسية ليست مألوفة دبلوماسياً، داعية إلى ضبط حدوده مع إسرائيل بمنع المجموعات المسلحة على طول الحدود من إقحامه في حرب لا يتحمّل تداعياتها.

كتبت راكيل عتيّق في “نداء الوطن”:

يؤثر المسؤولون في «حزب الله» عدم التصريح عن احتمالية الحرب المفتوحة مع إسرائيل ربطاً بالعملية الإسرائيلية في قطاع غزة رداً على «طوفان الأقصى»، انطلاقاً من معادلة «وحدة الساحات» التي تجمع محور الممانعة في المنطقة. يتلقّى «الحزب» تحذيرات دولية وداخلية مباشرة وغير مباشرة من مغبّة التورُّط في هذه الحرب، ويردّ بأنّ له تقدير الموقف بحسب المجريات. لكن يبقى القرار رهن «حسابات» «حزب الله» أو إيران، من دون قدرة للحكومة اللبنانية أو لأي طرف آخر على لجم «الحزب» أو التأثير في قراره.

إستهداف إسرائيل للمستشفى المعمداني في غزة مجزرة بشعة، وجريمة ضد الإنسانية، ووصمة عار على جبين كل من يغطي إستمرار الحرب على الفلسطينيين في غزة. ندعو المجتمع الدولي لوقف الكيل بمكيالين. هذا الإستهداف يُثبت من هو البربري. الرحمة لشهداء فلسطين وكل الإدانة لبربرية إسرائيل.

ليلى دندشي تسعى”الجمعية اللبنانية الخيرية للإصلاح والتأهيل” كعادتها لتسجل انجازات في ميدان الخدمات الإنسانية والاجتماعية واليوم حطت رحالها في سجن طرابلس المركزي بمبادرة نوعية حملت عنوان “المنافسة بروح رياضية”. واستهدفت المبادرة نزيلات سجن طرابلس المركزي حيث يعتبر ذلك المرة الاولى من نوعها في مجال تطوير قدرات النزيلات في العالم العربي وتهدف لتحسين واقع النزيلات على […]

أشار النائب أشرف ريفي باسم نواب المعارضة إلى أن لبنان يملك من خلال جيشه وقواته العسكرية الحق الدستوري في الدفاع عن كل شبر من أراضيه، مشدّدًا على أن نواب المعارضة يرفضون جرّ لبنان إلى حرب.   وقال ريفي في بيان من مجلس النواب: “الإنتظام الدستوري يبدأ بانتخاب رئيس ونقول لا للحرب ولا لجرّ لبنان نحو […]

كتبت غادة حلاوي في “نداء الوطن”:

لقاءان هما الأهم في زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان الى لبنان، زيارته الأمين العام لـ»حزب الله» السيد حسن نصر الله، واجتماعه بقائدين من الفصائل الفلسطينية، هما زياد نخالة وصالح العاروري. وتقصّد السفير الإيراني مجتبى أماني نشر صورة للمجتمعين ضمن تغريدة على منصة «اكس» لتكون بمثابة رسالة لإسرائيل.

جلّ اهتمام عبد اللهيان كان التأكيد على وحدة الساحات، ونقل فحوى الرسائل التي تطلب عدم تدخل «حزب الله» في الحرب، وفتح ساحات جديدة للمواجهة انطلاقاً من الجنوب اللبناني، وهذه مسألة غير مضمونة. والنقطة الأخيرة مدعاة قلق في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة جنوباً، التي يتصدّى لها «حزب الله». من ساحة الجنوب يمكن تلمّس ارتباك الجانب الإسرائيلي وخوفه من تحريك الجبهة متى دنت ساعة الصفر لمؤازرة المقاومة الفلسطينية.

زياد عيتاني – اساس ميديا

ثلاث حقائق على قيادة حركة حماس السياسية والعسكرية إدراكها للبناء عليها في طريق البحث عن حلّ أو ثقب في جدار ما يحصل:
1- إنّ ما حقّقته من إنجاز ميداني مُبهر أو ما يمكن تسميته بانتصار 7 تشرين الأول في غلاف غزّة من خلال دخول المستوطنات الإسرائيلية، وضرب قواعد جيش الاحتلال الاسرائيلي في الغلاف وقتل وأسر المئات من الجنود والمستوطنين، لا يمكن صرفه سياسياً كحركة مسلّحة مقاومة تصنّفها دول مؤثّرة، لا سيما في الغرب، على أنّها إرهابية، بل يمكن للشعب الفلسطيني كقضية كبرى لها مشروعيّتها العربية والإسلامية والدولية الاستفادة من هذا النصر الميداني والبناء عليه.

منير الربيع – المدن

تشير الحركة المكوكية التي تقوم بها الديبلوماسية الأميركية، إلى أن واشنطن تريد إثبات أنها اللاعب الأكبر في المنطقة، وأنها ضابط الإيقاع السياسي والعسكري. هناك أسباب كثيرة وعديدة لإرسال واشنطن لحاملات الطائرات وإعادة الاستعراض العسكري. وهذا لا يرتبط فقط بحرب اسرائيل مع قطاع غزة، إنما يتسق ضمن إعادة التموضع في المسرح العالمي، في ظل ما برز سابقاً من طموحات روسية وصينية في المنطقة.