رئيسية

استقبل الرئيس السوري بشار الأسد اليوم وانغ يي وزير خارجية الصين والوفد المرافق وبحث معه العلاقات التاريخية والمتميزة التي تربط البلدين الصديقين

غرّد الوزير السّابق محمد الصفدي على حسابه عبر”تويتر” كاتباً: “عند كل محنة صعبة يمرّ بها الوطن يعمد البعض إلى تحريف الوقائع وإلهاء الرأي العام بإشاعات كاذبة ومغرضة،

طالب النائب شوقي الدكاش “بعدم إضاعة البوصلة، فالرئيس ميشال عون والرئيس سعد الحريري يربحان على بعضهما بالنقاط، اما من يسجل الأهداف ويحقق الضربات القاضية فهو حزب الله الذي يضرب اقتصادنا واستقرارنا”.

كلام الدكاش جاء في خلال استقباله وفودا من بلدات رعشين، فيطرون، وطى الجوز وعين الدلبة، في حضور رؤساء البلديات والمخاتير ومنسق كسروان في “القوات اللبنانية” الدكتور شربل زغيب.

غرّد رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر “تويتر”، وكتب: “كان الأجدى برأس النظام السوري بشار الأسد قبل إعتباره أن أموالهم المجمدة في لبنان تعيق الاستثمار في سوريا

غرد الوزير السابق محمد الصفدي عبر حسابه على موقع تويتر وكتب :” عند كل محنة صعبة يمر بها الوطن يعمد البعض إلى تحريف الوقائع وإلهاء الرأي العام بإشاعات كاذبة ومغرضة، لذا أؤكد أنني لم أتلق أي اتصال ولم أتواصل مع أي كان في شأن رئاسة الحكومة”.

على قدر هول الحزم أتى الإعتذار، هو حزم المملكة العربية السعوديّة التي قد قالت كلمتها منذ أكثر من ٩ أشهر، لا لسعد الحريري رئيساً للحكومة، و هذا ما وصل إليه الحريري مُرغماً فاعتذر. إذاً لم تنجح أي وساطة بين الحريري و المملكة لرأب الصدع و ما حصل كان متوقّعاً حتّى أنّ الأخير تعمّد استفزاز رئيس الجمهوريّة ميشال عون عبر إعطاءه مهلة الأربع و العشرون ساعة ما أدّى طبعاً لرفض عون التشكيلة و بالتالي اعتذار المُكلّف و ظهوره مساءً في مقابلة متلفزة، إنّه مُخطّطٌ كاملٌ و شاملٌ أُعدّ للإعتذار.

كتبت بولا أسطيح في “الشرق الأوسط”: 

برز، أمس، سجال بين تيار «القوات اللبنانية» وتيار «المستقبل» على خلفية إعلان الرئيس سعد الحريري في حديثه التلفزيوني، أنه لن يدعم رئيس «القوات» سمير جعجع مرة أخرى لرئاسة الجمهورية، معتبراً أنه «هو من أتى بعون رئيساً ويقوم بتحميلي المسؤولية». ويأخذ الحريري على جعجع بشكل أساسي أنه لم يسمه في الاستشارات النيابية في العامين الماضيين، كما أنه أعلن بوضوح رفضه إعطاء الثقة لحكومته.

كتب محمد شقير في “الشرق الأوسط”: 

يدخل لبنان مع اعتذار الرئيس سعد الحريري في عتمة سياسية كأنه لا يكفيه انقطاع التيار الكهربائي وفقدان الأدوية والارتفاع الجنوني لسعر الدولار الذي أفقد العملة الوطنية قدرتها الشرائية وزاد من منسوب العائلات الأشد فقراً بامتناع حكومة تصريف الأعمال عن تحمُّل مسؤولياتها مكتفية بإصدار بيانات لا مفاعيل لها، فيما الأنظار تتجه إلى رئيس الجمهورية ميشال عون، لرصد مدى قدرته على انتشال البلد من المأزق السياسي الذي هو فيه الآن بعد أن أهدر الفرصة لإعادة الاعتبار إلى المبادرة الفرنسية التي طرحها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لوقف الانهيار.

كتب ألان سركيس في “نداء الوطن”: 

دخلت البلاد مرحلة جديدة بعد إعلان الرئيس المكلّف سعد الحريري إعتذاره عن تأليف الحكومة على رغم معرفته من اليوم الأول لتكليفه الصعوبة في إتمام هذه المهمة.

كتب مايز عبيد في “نداء الوطن”: 

بات من الواضح أن كل ارتفاع يشهده سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية يجب أن يقابله من الجانب الآخر توترات شعبية على الأرض مسرحها بشكل مستمر مدينة طرابلس.