محلي

صدر عن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، البيان الآتي:

“يؤكد حاكم مصرف لبنان أن كل الأخبار والأرقام المتداولة في بعض الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي مضخمة جداً ولا تمت إلى الواقع بصلة، وتهدف بشكل ممنهج إلى ضرب صورة المصرف المركزي وحاكمه.
إن الحاكم، وإذ يمتنع عن الخوض علنا في الأرقام والحقائق لدحض كل الأكاذيب في ملف بات في عهدة القضاء اللبناني والسويسري، يؤكد أن منطق “أكذب.. أكذب.. فلا بد أن يعلق شيئاً في ذهن الناس” لا يمكن أن ينجح في هذه القضية وفي كل الملفات المالية لأن كل الحقائق موثقة”.

غرد أمين سر تكتل “الجمهورية القوية” النائب السابق فادي كرم عبر حسابه على تويتر:” “وكأن كل ما تسعى له الدويلة موهومة من خلال ابقاء لبنان في الوضع المفكك والمهترىء،ان يصبح رزقا داشرا جاهزا للتجيير في المفاوضات الاقليمية المنتظرة، ولذلك يتباهون بانهم لن يتأثروا بالازمة كما غيرهم من اللبنانيين. هنا المشكل الاساسي لكل الازمات، ولا حل الا بتغيير السلطة الحاكمة”.

ناشد عضو كتلة “المستقبل” النائب وليد البعريني المعنيين “معالجة عملية استغلال كبرى تجري من قبل المستشفيات الخاصة”، لافتا إلى أن “عددا من هذه المستشفيات يعمد إلى رفع الفواتير في شكل جنوني للمرضى الذين يشملهم الضمان الاجتماعي أو التغطية الطبية لعناصر الجيش وقوى الأمن الداخلي”. واعتبر البعريني، في بيان، أن ما يحصل هو “إجرام بحق الضمير […]

في وقت يعاني لبنان من “خلل” في العلاقات مع الكثير من دول الخليج العربي نتيجة “أخطاء في السياسة”، يبدو ان خللا مماثلا في طريقه اليه مع الجزائر، على خلفية ما اصطلح على تسميته محليا “ملف الفيول المغشوش”.

طلب رئيس حزب “الكتائب” النائب المستقيل سامي الجميل من الجميع “الوقاية اللازمة فكورونا لا يميز”

أفادت مصادر حاكم مصرف لبنان بأن “سويسرا لم تدّعِ على رياض سلامة بل طلبت منه استفسارات عن تحويلات مالية كان قد أجراها”.

حاولت القوات الإسرائيلية خطف الراعي اسماعيل زهرة، شقيق الراعي حسن زهرة، من محلة مزرعة بسطرة في مزارع شبعا، لكنه تمكن من الافلات.

العقيد جوزف سكاف، العقيد المتقاعد منير أبو رجيلي، جو بجاني. شخصيات تمت تصفيتها بحسب ما يعتقد كثيرون على خلفية جريمة تفجير مرفأ بيروت في 4 آب 2020. كل ذلك يبقى على ذمة الفرضيات طالما أن التحقيقات في الجرائم الثلاث طويت كما حال كل ملفات الإغتيالات السياسية في لبنان. لكن من حق الأهالي المفجوعين، ومن حق […]

أشار عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي المقداد إلى أن “الوضع الكارثي الذي يمر به لبنان اليوم يستدعي أن يكون كل فرد وكل مواطن مسؤولا، فكيف بأصحاب المهن والإختصاصات الطبية وأصحاب المستشفيات الذين هم اليوم الجندي الأول المدافع عن صحة البلد والمواطن، وقد تكون الاجتماعات محط انتقاد في هذه الظروف في ظل الإقفال العام، ولكن هذا الاجتماع […]

أشار مكتب النائب سليم سعاده، في بيان، إلى أن “فور تبلّغ النائب الأمين سليم سعاده من غيورين بأنه لم يتم لحظ مركز لتلقي لقاح كورونا في قضاء الكورة، قام بالتواصل مع وزراء الكورة، وبنتيجة التواصل مع الوزراء المعنيين، تم اعتماد مستشفى الكورة كمركز لتلقي لقاح كورونا فور توافره في لبنان”.