محلي

غرّد النائب ميشال موسى عبر “تويتر”: “لا قيامة للوطن إلا بقضاء سليم، مستقل، متماسك. فلتبتعد يد السياسة عن القضاء. وليبادر الحكماء في القضاء لتصحيح المسار رحمة للملتجئين للعدالة والقلقين عليها وعلى الوطن”.

غرّد رئيس حركة التغيير إيلي محفوض عبر “تويتر”: “قواعد اللعبة تبدلت في التعاطي مع حزب الله فما كان متاحًا سابقا لم يعد يصلح اليوم. هل يكون التعامل مع هذه المنظمة على اعتبارها ميليشيا إيرانية أم لبنانية تشغلّها ايران؟ أو أنها تحولت كما هي وضعية الحشد الشعبي؟ إذًا لا بد من تحديد هويتها حتى تتحدد الأطر الواجب إعتمادها في المواجهة”.

عقد حراك المتعاقدين في المدارس الرسمية لقاء عبر تقنية “زووم”، ضم معلمين من مختلف المناطق اللبنانية، عطفا على القرارات التي صدرت عن وزارة التربية وأهمها العودة إلى التعليم المدمج عبر مراحل.

شددت “رابطة التعليم المهني” على “تأمين شروط العودة الآمنة التي استند اليها وزير التربية والتعليم العالي بإعلانه الاضراب، والتي جاهر ووعد بها سابقا، حيث ان التعليم المهني والتقني لم تشمله حملة التلقيح التابعة لوزارة التربية والتعليم العالي”.

دخلت القاضية غادة عون مكاتب شركة مكتف للصيرفة في عوكر، محاولة الإطلاع على الملفات والمستندات، وهددت أحد المدراء بتوقيفه للضغط عليه.

أكّد نقيب المعلمين في المداس الخاصة رودولف عبود أنهم “غير مصرّين على إجراء الشهادة المتوسطة وليس هناك ما يمنع اعتبارها كما باقي الصفوف استثنائياً هذا العام ولا نريد تمديد العام الدراسي.”

استقبل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال العميد محمد فهمي، نائب رئيس “مؤسسة الوليد للانسانية” الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة في مقر الوزارة، واقيم احتفال أعلن في خلاله عن مبادرة للمؤسسة لتلقيح كل السجناء والعناصر الامنية والجهاز الطبي المولج رعايتهم صحيا، في حضور قائد الدرك العميد مروان سليلاتي

غرّدت عضو كتلة المستقبل النائب رولا الطبش عبر “تويتر”، قائلة: “لَمْ يستقبلهم، بل وأهانَهم! فَلا يكفي أنه كان يعلمْ، بل تحاشى مواجهة أهالي الشهداء،

أسف مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية لـ “حملة التشويه التي استهدفت رئيس الجمهورية ميشال عون على خلفية ما قيل عن رفضه استقبال وفد عائلات شهداء فوج الإطفاء”، مؤكدًا أن “رئيس الجمهورية يبذل كل الجهود لتسريع ظهور الحقيقة وتحديد المسؤوليات، وموعد لقاء أهالي الشهداء قائم وسيتم ابلاغهم به”.

اذا كانت التحقيقات الجارية منذ آب الماضي في انفجار مرفأ بيروت لم تكشف حتى الساعة هوية المسؤولين عن افظع جرائم العصر ولم توجه بعد اصابع الاتهام اليهم، فإن الشق التقني الميداني المتصل بإعادة المرفأ الى ما كان عليه، لا بل بحلة جديدة متطورة تتسم بالطابع الاوروبي