محلي

أعطى وزير المال في حكومة تصريف الأعمال غازي وزني الإذن للنائب العام الاستئنافي في النبطية القاضي غادة بو علوان بملاحقة موظف في المحكمة العقارية في النبطية بجرم الاحتيال وصرف نفوذ وإساءة استعمال السلطة واستغلال الوظيفة.

أكّد رئيس حزب “القوّات اللبنانيّة” سمير جعجع أن “الإناء ينضح بما فيه، وقناة “العالم” الإيرانيّة ذهبت إلى حد اتهام غبطة أبينا البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الكلي الطوبي بالعمالة، في الوقت الذي هم ليسوا فقط مجرّد عملاء وإنما مشهود لهم بذلك منذ القدم، ولم ينس أحد منا “Iran-Contra affair” الواقعة الموجودة في جميع كتب العالم ومراكز الدراسات والتي هي كناية عن أسلحة كانت تُنقل من إسرائيل إلى إيران في فترة الحرب الإيرانيّة ـ العراقيّة، وبالتالي فاقد الشيء لا يمكن أن يعطيه أو يتكلّم به”.

صدر عن الدكتور خلدون الشريف البيان التالي:
خصصت فرنسا مشكورة مليون ومئة ألف يورو لتوزيع مساعدات غذائية وصحية لطرابلس للتصدي لجائحة كورونا ومساعدة الشريحة الأكثر حاجة في المدينة وجوارها وفي عكار. هي المرة الأولى خلال وعيي السياسي التي تخص فيها فرنسا طرابلس بمساعدة فورية، وقد جاءت نتيجة للمتابعة الحثيثة للسفيرة آن غريو والفريق العامل معها وحضورهم على أرض الواقع واحتكاكهم بالناس. عسى ان تكون هذه اللفتة خطوة اولى في مسار انمائي طويل، و على أمل الشروع بالتفكير باستثمارات طويلة الأمد تضخ الدماء بشرايين اقتصاد لبنان وشماله من بوابة طرابلس عاصمة لبنان الثانية.

عَقَدت هيئة مكتب الجبهة المدنيَّة الوطنيَّة إجتِماعها الدَّوري، وناقشت تفاقُم الانهيار المالي ـ الاقتِصادي ـ الاجتماعي وتداعياتِه الكارثيَّة على الشَّعبِ اللُّبناني، ومبادرة البطريرك بشارة بطرس الرَّاعي التي أكَّدت في خلفيَّتها العميقة على توجُّهات ثورة 17 تشرين، وعَودة نبض التحرُّكات الميدانيَّة رفضاً لهيمنة المنظومة فساداً وإجراماً، وكانت أيضاً إطلالة على رمزيَّة زيارة البابا فرنسيس التَّاريخيَّة إلى العراق.

الديار
ووفقا لاوساط سياسية بارزة، فان هجوم الحريري على حزب الله على خلفية معلومات صحافية، لا يبدو منطقيا، وكان يمكن الاكتفاء بنفيها، مع العلم ان كلام نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم كان “توصيفا” للواقع السعودي وليس اتهاما للرئيس المكلف، فيما يدرك الجميع ان حزب الله لم يكن معنيا بالتصعيد مع الحريري، وما يزال، وهو يعمل جديا على محاولة تدوير الزوايا، وليس مسؤولا عن تسريبات اعلامية ساهمت في ارباك المشهد الداخلي

النهار

الواقع ان التطور الأخطر في مجريات الازمة الحكومية برز امس حين نزع الرئيس المكلف سعد الحريري القفازات في تعامله مع نفي معلومات صحافية وذهب وجهاً لوجه ليضيف “حزب الله” مباشرة هذه المرة الى قائمة معطلي حكومته مع فريق العهد و”التيار الوطني الحر”. وبين الرد المفاجئ الذي سدده الحريري الى افرقاء التعطيل والرد الحاد عليه الذي سارع رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل الى إصداره لاحقا، ارتسمت معادلة جديدة اثارت الخشية من مبارزة احراق المراكب بما يؤدي واقعيا الى فتح أبواب الازمة على المجهول

أشار رئيس نقابة أصحاب الأفران في لبنان الشمالي طارق عبدالله المير في بيانٍ إلى “أزمة يعاني منها أصحاب الأفران في طرابلس”.

اعتبر الوزير السابق أحمد فتفت، أنّ “داعش وحزب الله مصدرهما واحد، وأسلوبهما واحد”.

أكّدت النائب المستقيلة بولا يعقوبيان، أن “الإستقالة أشرف من البقاء”.

نقلت “بلومبيرغ” عن مصادر، بأنّ “الإدارة الأميركية تدرس فرض عقوبات على حاكم المصرف المركزي رياض سلامة”، وفق ما أفادت “الجزيرة”.