محلي

أكد رئيس ​حكومة​ ​تصريف الأعمال​ ​حسان دياب​ أن “الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والمالية كانت سيئة منذ البداية نتيجة لتراكمات على مدى عقود طويلة، ولم نكن نتوقع هذا الكم الهائل من النكبات المتتالية خلال فقط فترة 6 أشهر”.

غرّد عضو تكتل لبنان القويّ النائب سيمون أبي رميا على حسابه عبر “تويتر” كاتباً: “صورتان تُظهران بوضوح “الكيل بمكيالين” وكأننا في جمهوريتين او جمهوريات”.

كثُرت في الآونة الأخيرة الاشاعات التي تطال وزارة التربية والوزير المنتدب عليها آخرها خبر مفاده ان “وزير التربية في حكومة تصريف الاعمال طارق المجذوب

هنأ رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي العمال بعيدهم، معتبرا أن “العمال هم نبض الوطن وحيوية الاقتصاد وشركاء الانتاج، فلا استثمار ولا بناء ولا تقدم ولا ازدهار من دون العمال

التقى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، في حضور عقيلته السيدة نورا، في قصر المختارة ظهر اليوم، السفير الياباني في لبنان تاكيشي اوكوبو، يرافقه المساعد الأول في السفارة كا جيهارا، وجرى في اللقاء البحث في آخر الاوضاع السياسية والعامة.

لمناسبة عيد العمال قال رئيس مجلس النواب نبيه بري: “خير تهنئة للعمال في هذه المناسبة، أن يكون الجميع على مختلف المواقع والمراتب، صنواً للعمال في عملهم كما في عيدهم، “فعلا لا تعطيلا” ومطلعاً للنشيد

غرد النائب جورج عدوان عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “بأي حال عدت يا عيد هذا العام؟ العمال مهددون بفقدان عملهم وبالفقر والجوع وفقدان أبسط الضمانات الاجتماعية والأعمال مهددة بعدم الإستمرار والمسؤولون غير المسؤولين لا يعملون…”.

إستقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، في الصرح البطريركي في بكركي، الرئيس السابق فؤاد السنيورة الذي قال بعد اللقاء: “في عيد العمال الذي نفتقد فيه الى العمل بسبب الأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان والمآسي التي يتعرض لها اللبنانيون بسبب تلك الممارسات التي تمتحن فيها الدولة واللبنانيون ويمرون بهذه المصاعب الكبرى

عمد عدد من المحتجّين، بمناسبة عيد العمال، الى تعليق لافتات ومنشورات على مقر الاتحاد العمالي العام في كورنيش النهر، مطالبة بـ”إعادة فرز الاتحاد من المصدر”

رأت أوساط سياسية، أن ملف الحكومة يقع اليوم في الدرجة الثانية على سلّم أولويات رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، الذي يضع أولويته في رفع العقوبات عنه باعتبار أن الحكومة العتيدة تخدم، إن نجحت في مهامها، ما تبقّى من ولاية العهد وليس مستقبله السياسي.