محلي

دخل محتجون إلى مبنى وزارة الاقتصاد في وسط بيروت رفضًا لرفع الدعم عن السلع الأساسية، ثم توجّه عدد منهم باتجاه الأشرفية للتظاهر أمام منزل وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال راوول نعمة.

أكد النائب ميشال ضاهر في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” كاتباً: ،”فلننسى الاحتياطي الالزامي، فإنه وهم نتيجة الخسائر الضخمة في مصرف لبنان”.

قطع محتجون الطريق امام وزارة الاقتصاد في وسط بيروت تنديدًا برفع الدعم عن السلع والمواد الأساسية.

استأنف الحراك الشعبي في طرابلس والضنية وعكار، تنفيذ الإعتصامات في ساحة النور، احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية والحياتية.

أفاد التحكم المروري عن إنطلاق مسيرة راجلة من تقاطع الصيفي بإتجاه جورج حداد بيروت من قبل بعض المحتجين وعناصر من مفرزة سير بيروت الاولى تعمل على تسهيل السير في المحلة.

غرد رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر حسابه على تويتر، قائلا: “سيستمر اللبنانيون في إنتظار الإتصالات والمشاورات لتشكيل حكومة. كل ذلك تضييع للوقت، أصبحت على قناعة تامة أن لبنان بحاجة لوصاية مباشرة لا أعرف مِن مَنْ ولكن إنتظروا سنوات وستعودون الى الحقيقة المرة.” وختم: “هذا نظام لا يستطيع إدارة نفسه”.

اذا تفاقم الجوع في لبنان يجب ان نتوقع تفلتاً امنياً كبيراً جداً كما اتوقع حصول اغتيالات سياسية.

أظهر الثنائي المسيحي “لبنان القوي” و “والجمهورية القوية” تصلباً كبيراً خلال جلسة اللجان النيابية المشتركة التي دعا اليها الرئيس نبيه بري منذ عشرة ايام لمناقشة قانون الانتخابات النيابية.

أكد مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية أن “الأخبار التي بثتها قناة “الجديد” حول مواقف الرئيس ميشال عون من تشكيل الحكومة لا تمت إلى الحقيقة بصلة”.

ناشد المواطنون المحتجزون داخل سياراتهم منذ أكثر من 4 ساعات، عند أوتوستراد طرابلس – البداوي- دير عمار، وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال محمد فهمي.