محلي

استقبل المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار في مكتبه صباح اليوم، وفدا من تكتل “الجمهورية القوية” ضم كلا من النواب: بيار بوعاصي، وهبه قاطيشا، وآدي ابي اللمع، وعماد واكيم، حيث جرى تداول شؤون وشجون الدفاع المدني.

اعتبرت مصادر مصرفية مطلعة لـ”المركزية” أن “ما أقدم عليه مصرف لبنان في بيانه الأخير جيّد يريح السوق ويطمئن المودِعين”، مؤكدة أنه “ما زال يتحكّم بلعبة السوق وهو الوحيد القادر اليوم في ظل هذه الظروف، على ابتكار الحلول الجزئية في انتظار تشكيل حكومة” .

تعرض أحد الأطباء في مستشفى أوتيل ديو للضرب على يد أحد عناصر قوى الأمن التابعة لحرس المجلس النيابي

استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قبل ظهر اليوم في الصرح البطريركي في بكركي، الرئيس تمام سلام، وعرض معه للأوضاع العامة على الساحة الداخلية

غرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر “تويتر”، قائلاً: “يبدو ان صفقة القرن او الولايات الابراهيمية تزداد عنفا وشراسة في كل يوم في مشروع تهويد القدس العربية والإسلامية وتدنيس الحرم الشريف واستباحته. والغريب صمت بعض الاحزاب العربية في الكنيست وصمت العرب اجمعين وكأن ارض فلسطين اصبحت حمل الفداء على مشارف الاضحى”.

جاء في “الأنباء”: 

كشف عضو كتلة المستقبل النائب عثمان علم الدين أنّ “الرئيس الحريري وضع خطة عمل متكاملة وفي نهاية الأمر يجب ان يتحمل العهد مسؤولية غرق البلد”.

غرّد أمين سرّ كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب هادي أبو الحسن عبر حسابه على “تويتر”: “دائما الخطوات تأتي متأخرة من أصحاب الشأن، للتذكير فقط بأننا كنا من أول المطالبين بإعادة ضخ مدروس للدولار بالسوق يستفيد منه المودعون ويسهم في خفض سعر الصرف وفق ضوابط وقواعد محددة مقرونا بقانون Capital control. عسى ان تكون الخطوة جدية، أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي أبداً”.

غرّد رئيس لجنة المال والموازنة النائب ابراهيم كنعان عبر “تويتر” :”كل ما قمنا بعمل إيجابي وهادف، بتتطلع بعض المجموعات المفلّسة تتذكرنا بوطاويط الليل، بتجمّع شوية مستندات مزورة وبتبني عليها خلاصات حقيرة وكاذبة ومضللة بهدف تعويم حالهم بتشويه سمعة غيرهم. وعينا اليوم ع كذبة قديمة حطيناها برسم القضاء من ٦ أشهر ولا تزال!”. 

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “لم يعد من المنطق أو المقبول عدم تحرير الأسواق وأسعار السلع وفتح باب المنافسة، من أجل تخفيض فاتورة الاستيراد على الأقتصاد الوطني المتهالك وعلى المواطن المأزوم. يجب وقف كل نوع من أنواع الاحتكار والوكالات الحصرية للرأسمال الجشع المتخفي بأقنعة طائفية أو مذهبية. نعم لتغليب الحس الوطني”.

جاء في “الأنباء”: 

رأى عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب محمد خواجة أنه “بغض النظر عن السيناريوهات والتقديرات، المهم أن تتشكل الحكومة قبل او بعد عيد الفطر فلا فرق، فالبلد لا يمكن أن يكمل في هذه المراوحة القاتلة، هناك رئيس مكلّف ورئيس جمهورية، وهما معنيان بتشكيل حكومة منتجة وفاعلة لديها خطة عمل مدروسة وأمامها ورش عديدة يجب تنفيذها، فالبلد من دون حكومة ينحدر الى الفوضى والفوضى في الشارع ستقود الى انفجار اجتماعي”.