محلي

أقدم عدد من الناشطين المتوجهين إلى بيروت للمشاركة في الذكرى السنوية لإنفجار مرفأ بيروت على إقفال المسلك الغربي لأوتوستراد زوق مصبح مقابل كنيسة مار شربل، إحتجاجاً على توقيف أحد الناشطين، بعد تفتيش سيارته والعثور فيها على مواد ممنوعة.

لفت رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الى اننا “نسمع انهم جميعاً مع التحقيق والحقيقة ولا أحد منهم بالحقيقة معها، هناك محقّق عدلي اليوم بعدما رهبوا الأول، والآن هو منكب على القضية ومن يريد مساعدة الحقيقة يعمل على مساعدة المحقق العدلي في قضية انفجار المرفأ القاضي طارق البيطار”.

نفى مصدر مسؤول في حزب القوات اللبنانية لـ “ليبانون ديبايت”، أية علاقة لمناصريه بما تمّ تداوله عبر “مواقع اخبارية حول التعرّض لأحد أهالي الشهداء والإعتداء عليه بعد رفضه رفع علم “القوات”، كما ذُكِر في الخبر، وأكّد المصدر انه “يجري حالياً التدقيق في هوية المعتدين من خلال الكاميرات الموجودة بالمنطقة”.

أصدرت عائلة الشهيد حسن غصن و عموم العشائر العربيه في خلدة رداً على ما جاء في المؤتمر الصحافي للسيد ياسين علي حمد جعفر بياناً جاء فيه:

غرد أنطوان قسطنطين المستشار السياسي والاعلامي للرئيس ميشال عون على “تويتر” وكتب: “لا تعويض لخسارة الضحايا في انفجار المرفأ… وحدهما كشف الحقيقة وتحقيق العدالة يخففان الوجع وغضب النفوس وهذا أصلًا واجب الدولة