محلي

لمناسبة الذكرى السنوية لمصالحة الجبل، نشر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للبطريرك الراحل مار نصرالله بطرس صفير، معلقاً عليها بالقول: “المصالحة راسخة رسوخ الجبل!”.

غرّد أمين سرّ تكتل “الجمهورية القوية” النائب السابق فادي كرم عبر “تويتر”، قائلاً: “مهما أرسلتم همجاً لافتعال المشاكل، اسمكم رح يضل جماعة النيترات وجماعة المعابر غير الشرعية والسوق السودا وتهريب المازوت والبنزين والسدود الفارغة والادوية الفاسدة وجماعة الممانعة “للفكر وللتمدّن وللازدهار”، اعمالكم عفنة متل افكاركم. ما رح تهربوا، علقتوا، ومش رح تظمتوا”.

شدد النائب قاسم هاشم على أن التأخير في تشكيل الحكومة تعطيل لمصلحة البلد وجريمة بحق لبنان، مؤكداً أن الرئيس نبيه بري لم يتوانَ عن تقديم التسهيلات من أجل تأليف الحكومة بما تقتضيه المصلحة الوطنية ومسألة وزارة المالية تندرج في إطار التوافق الوطني والتوازن السياسي والشراكة في القرار، متحدثا عن إمكان للبحث في كل ما من شأنه تسهيل ولادة الحكومة.

توقّف المحامي بول يوسف كنعان رئيس “تجمّع موارنة من أجل لبنان” عند مجريات ذكرى الرابع من آب، وما حملته من لحظات تأمّل وصلاة، خصوصاً ما تضمّنته عظة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي من رسائل، تدعو الى عدم اليأس على رغم الظروف الصعبة التي تعيش فيها البلاد.

اتهم مسؤولان بارزان من الحزبين الديمقراطي والجمهوري في الكونغرس الأميركي السياسيين اللبنانيين بتقديم مصالحهم الخاصة على مصالح الشعب اللبناني، والخضوع لـ”حزب الله”.

غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر”، قائلاً: “لحظة إطلاق سراح الحكومة مرتبطة بملف ايران مع الولايات المتحدة مما يعني أن أزمة التشكيل عالقة هناك وطالما الشرعية ممسوكة من حزب الله فلا إنقاذ ولا إقتصاد ولا صحة ولا تربية وهذا مصير كل عاصمة تخضع للاحتلال الايراني… وطالما ثلاثي طاقم الحكم من صنف واحد فالتنازل لن يكون بدون ثمن”.

جاء في “الأنباء”: 

فيما الأنظار تتجه إلى اللقاء الخامس الذي سيعقد بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلف نجيب ميقاتي والمتوقع أن يحدد خلاله ميقاتي خياراته سلباً أمّ إيجاباً، أوضح عضو كتلة المستقبل النائب محمد الحجار لـ”الأنباء” الإلكترونية ان “كتلة المستقبل مع المداورة في الحقائب، فيما ما يحصل اليوم هو إصرار من قبل فريق رئيس الجمهورية على التعاطي مع الرئيس ميقاتي بالطريقة عينها التي جرى التعاطي فيها مع الرئيس سعد الحريري”، معتبراً أن “فريق العهد ما زال مصراً على الثلث المعطل، ويرفع شعارات المداورة للتغطية على الهدف الأساس المتعلق بالثلث المعطل”.

جاء في “الأنباء”:

رأى عضو تكتل لبنان القوي النائب أنطوان بانو في حديث لـ “الأنباء” الإلكترونية أن “أقل ما نفعله إجلالًا لشهداء المرفأ هو أن نسقط جميع الحصانات والمحميات”، معتبراً أنه “لا يكفي أن نواكب الفاجعة تشريعياً عبر القانون 194 الذي يساوي بين ضحايا المرفأ وضحايا شهداء الجيش، بل مواكبتها عملياً عبر مناشدة رئيس المجلس عرض طلب المحقق العدلي والتصويت على رفع الحصانات لأن طمس الحقائق ممنوع، ولا يجب ان تقف مسألة رفع الحصانات حاجزاً أمام سير العدالة”.

غرّد رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر حسابه على تويتر: “ملاحظة على هامش مؤتمر دعم لبنان: نستغرب آلية التوزيع من قبل الأميركيين والأوروبيين إذ تتم لفئات معينة وضمن حسابات مذهبية وطائفية وهذا أمر معيب ومستغرب ومستنكر ويجب تصحيحه. منذ سنتين تبدو المساعدات مسيسة وليست إنسانية”.

غرد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل عبر حسابه على تويتر: “في هذه اللحظة قبل عام، انفجر المرفأ، تغيّر وجه العاصمة العاصمة وإنقلبت حياة اللبنانيين. تعمّقت آلامهم وضاعت آمالهم، فيما لا يزال البعض يمعن في الهروب من النظر حتى في عيونهم. الإختباء في كهوف الحصانة تآمر على الحقيقة، ولا خلاص من دون الحقيقة!”