محلي

حذرت قوات الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل)، من “وضع خطير جداً” جراء التصعيد العسكري بين حزب الله واسرائيل في جنوب لبنان.

غّرد عضو كتلة التنمية والتحرير النائب انور محمد الخليل على حسابه عبر” توتير” كاتباً: “وافر الإحترام والتقدير لغبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي للقداس الذي أقامه في مكان الإنفجار في مرفأ بيروت بمشاركة أهالي ضحايا الإنفجار، بغياب فاضح للدولة، مطالبا بالحقيقة والعدالة كمطلب كل اللبنانيين مشددا بضرورة كشف الحقيقة وصولا إلى العدالة. غبطة البطريرك، لقد كنت وطنا بأكمله في شخصك المكرم”.

صدر عن الوزير السابق زياد بارود بيان جاء فيه: ” تداولت وسائل إعلام ما حرفيته: “ميقاتي عرض على عون إسناد حقيبة الداخلية لزياد بارود كشخصية مسيحية محايدة وعلى الرغم من أن زوجته تنتمي للتيار فإن باسيل رفض هذا الاقتراح ولذلك تم استبعاده”.

أشار رئيس الحكومة السابق سعد الحريري إلى أنّ “الوضع على الحدود مع العدو الاسرائيلي خطير جداً جداً وتهديد غير مسبوق للقرار ١٧٠١، واستخدام الجنوب منصة لصراعات اقليمية غير محسوبة النتائج والتداعيات خطوة في المجهول تضع لبنان كله في مرمى حروب الآخرين على ارضه”.

صدر عن “حزب الله” البيان الآتي: “عند الساعة 11:15 دقيقة من قبل ظهر اليوم الجمعة ورداً على الغارات الجوية الإسرائيلية على أراضٍ ‏مفتوحة في منطقتي الجرمق والشواكير ليلة الخميس الماضي، قامت مجموعات الشهيد علي كامل محسن ‏والشهيد محمد قاسم طحان في المقاومة الإسلامية بقصف أراضٍ مفتوحة في محيط مواقع الاحتلال ‏الإسرائيلي في مزارع شبعا بعشرات الصواريخ من عيار 122 ملم. ‏وما النصر إلا من عند الله العزيز الجبار”.

غرّد النائب جورج عدوان عبر حسابه على “تويتر”: “حصة لبنان من صندوق النقد 860 مليون دولار تنفذ في 23 آب 2021. نحذر منذ اليوم من استعمال أي مبلغ منها إلا ضمن خطة اقتصادية مالية نقدية شاملة للاستنهاض. نحذر المسؤولين غير المسؤولين من التعاطي مع هذا الأمر، كما يتصرفون وفق ممارساتهم السابقة”.

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي قداساً احتفالياً لمناسبة عيد التجلي الرب، في كنيسة التجلي وسط غابة الأرز الدهرية. عاونه النائب البطريركي على الجبة المطران جوزيف نفاع والمونسينيورين فيكتور كيروز ويوسف فخري وكاهن رعية مار سابا الخوري شربل مخلوف وكهنة بشري، بحضور حشد من المؤمنين.

أصدرت  اللجنة المركزية للإعلام في التيار الوطني الحر بياناً جاء فيه: “ينفي التيار الوطني الحر جملةً وتفصيلاً ما نقلته جريدة الأنباء الإشتراكية عن مصادر مقربة من الرئيس المكلف نجيب ميقاتي أنه عرض على رئيس الجمهورية العماد ميشال عون إسناد حقيبة الداخلية لزياد بارود كشخصيةٍ مسيحية محايدة، وعلى الرغم من أنّ زوجته تنتمي للتيار، فإنّ رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل رفض هذا الاقتراح ولذلك تم استبعاده؛ ويؤكّد عدم وجود اي تدخّل او تعاطٍ او تواصل له مع اي طرف بموضوع تشكيل الحكومة.”