محلي

صدر عن مجلس القضاء الشرعي الاعلى، إعلان حمل الرقم 4/2021، جاء فيه:

“بناء على الاعلان الصادر عن مجلس القصاء الشرعي الاعلى رقم 5/2020 تاريخ 9/9/2020م. وتعديله بالاعلان رقم 6/2020 تاريخ 18/11/2020م.

في إطار تسهيل شؤون المواطنين، أصدر وزير الداخلية والبلديات العميد محمد فهمي قراراً قضى بموجبه تجميد العمل موقتاً بتحديد أوقات سير الشاحنات والصهاريج في محافظتَي بيروت وجبل لبنان، وذلك من تاريخه ولغاية 31-3-2021 ضمناً.

طلب رئيس الجمهورية العماد ميشال عون من القائمة باعمال الممثل الخاص للامين العام للأمم المتحدة في لبنان نجاة رشدي، في خلال استقبالها قبل ظهر اليوم في قصر بعبدا، “تضمين التقرير الذي سيناقشه مجلس الامن في 18 آذار الجاري عن القرار 1701، مسألة تسرب المواد النفطية من شواطئ فلسطين المحتلة الى الشواطئ اللبنانية، لا سيما وان الاضرار التي نتجت منه كبيرة”.

بدأ منذ بعض الوقت اللقاء بين الرئيس المكلف سعد الحريري ووزير الخارجية ‏الروسية سيرغي لافروف في أبو ظبي.‏

أصدر وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور عباس مرتضى مذكرة إدارية تهدف إلى تذكير صناديق التعاضد ذات الأهداف الصحية للقيام بواجباتها القانونية تجاه أعضائها وتغطية تكاليف علاجات الوباء التاجي covid-19، وذلك بعد تلقي وزارة الزراعة والمديرية العامة للتعاونيات شكاوى عدة من قبل أعضاء في صناديق التعاضد تتعلق بتخلف بعضها عن تغطية التكاليف المترتبة عن علاجات وباء كورونا.

غرّد رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع على “تويتر”: “من علمني حرفاً… صرت بفضله حراً. التحية للمعلمات والمعلمين في عيدهم، ليستمروا مقاومين برسالتهم ومنارة تهدي الأجيال الى نور العلم والحقيقة وإلى ثورة الفكر والحرية”.

جاء في “المركزيّة”:
لم ترقَ المقرّرات التي خرج بها الاجتماع الامني – الاقتصادي – المالي – القضائي الذي عقد امس في قصر بعبدا، الى مستوى الأزمة القاتلة التي تمر بها البلاد، حيث بدا “الاطباء” الذين تحلّقوا حول لبنان – المريض المتهالك الذي يفتك به سرطانٌ ينخره حتى العظم – ينظرون في حالة مريض آخر، مصابٍ بصداع بسيط. فأتت اجراءاتُهم، في نظر الناس والمراقبين، غريبة عجيبة ومنفصلة تماما عن الواقع!

اشار الرئيس امين الجميل الى أنّ “كلام قائد الجيش يتكامل ويتقاطع مع كلام البطريرك الراعي، وهو صرخة ضمير ونحن إلى جانبه في حماية الوحدة الوطنية”.

وأضاف الجميل بعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في بكركي: “نعرف الدور الذي يقوم به للمحافظة على الكيان وأشعر مدى خوفه على الجيش الذي هو من الشعب”، آملا “أن يتعظ المسؤولون من هذا الكلام الخطير الذي قاله قائد الجيش وهو محق بذلك”.

غردت النائبة رولا الطبش، عبر حسابها على “تويتر”، قائلا: “انتظرنا من المجالس الرئاسية غير الدستورية أساسا،ان “تشيل الزير من البير”، فإذا بها تتمترس خلف مصالحها وتحاول زج الاجهزة في مواجهة الشعب المنتفض، وتسقط في امتحان المبادرة نحو عمل إصلاحي حقيقي. فقبل أن تهرعوا الى فتح طرق الجوع الداخلية، ليتكم سارعتم الى إغلاق طرق التجويع الحدودية”.

غرّد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، قائلاً: “يجب أن نذكر الناطق الرسمي الجديد للقصر الجمهوري، بأننا لسنا في نظام رئاسي، وأمر اليوم لا يسري ببيانات لا مفعول دستوري لها. السلطة في مجلس الوزراء، الذي يصدر المراسيم، والقرارات، ومشاريع القوانين. اما نداء اليوم الملفت والوطني والمنطقي بمضمونه، فقد سمعناه من اليرزة، من قائد الجيش”.