محلي

كلمة رئيسة التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل خلال التعزية

ناشطون – قسم التحرير

انتشرت في الساعات الماضية “أخبار” عن وفاة الرئيس السابق أمين الجميّل.

اقدم المدعو “ج.م” على رمي نفسه من احد الابنيه من الطابق الاول في منطقة القبة – شارع ابن سينا في طرابلس.

أعلنت هيئة “أوجيرو” في تغريدة على حسابها عبر “تويتر” عن توقّف خدماتها “ضمن نطاق سنترال رأس النبع مؤقتًا الى حين اعادة تزويدنا بمادة المازوت”.

غرّد رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي عبر “تويتر”، قائلاً: “الانهيار المالي والجشع اديا الى ان يدفع المريض فاتورة الاستشفاء بالدولار او بالليرة على دولار السوق. المؤسسات الضامنة غير قادرة على زيادة التعرفة. المريض هو الضحية لانه يدفع ٨٥ في المئة من كلفة الاستشفاء والمؤسسات تتحمل ١٥ في المئة بعد ان كانت بالعكس. الحل حكومة انقاذية والا… الله اعلم”.

كشف مدير مركز الإرتكاز الإعلامي سالم زهران في تغريدة على حسابه عبر “تويتر” عن “نقاش “جدي” بين الوزارة ومستوردي المحروقات لبيع البنزين بالدولار كما بدأ يحصل فعلياً في المازوت..! علماً أن قانون حماية المستهلك يُلزم التسعير بالليرة ويجيز ذكر ما يعادله بالدولار..!”.

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:

رأى عضو تكتّل “لبنان القوي” النائب مصطفى حسين أنّ “الأجواء الحكومية جيّدة، ومن المرتقب ولادة الحكومة في غضون 24 أو 48 ساعة”، معتبراً أن “وضع البلد ليس جيّداً، ولا تحتمل الأحوال تأخيراً في تشكيل الحكومة”.

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية: 

لم يعد اللبنانيّون يصدّقون الأجواء الإيجابية المفتعلة والمصطنعة لغاياتٍ في نفس يعقوب حول عملية تشكيل الحكومة. وهم باتوا يعلمون أنّ المعلومات التي تدور وتصدر عن الكواليس لا تتعدى ملعب الدعاية الإعلامية لغايات سياسية. وقبل أسبوع، تم إطلاق إشاعات مفادها أنّ يوم الجمعة على أبعد تقدير سيكون للبنان حكومة، ومن ثمّ ظهرت العقد واستمر الفراغ على ما هو عليه. وفي اليومين الأخيرين، أُشيع عن قرب التأليف أيضاً، لكن المؤشّرات لا توحي بذلك.

علمت «الجمهورية» ان توزيع الحكومة اصبح جاهزاً ولم يبق عالقاً فيها الا نقطة واحدة هي حقيبة وزارة الاقتصاد والاسم المرشح لتولّيها. وقالت مصادر عاملة على خط التأليف لـ«الجمهورية» ان «الحكومة جاهزة في انتظار القرار السياسي الذي بيده اعلان مراسيمها اليوم قبل الغد».

الجمهورية

لا شك في انّ تأليف الحكومة يُدخل لبنان في مرحلة جديدة بعد فراغ طويل، وعدم قدرة الحكومة المستقيلة على معالجة شكاوى الناس الحياتية، ويتحوّل معظم التركيز إلى المراحل التي ستلي إصدار المراسيم، من البيان الوزاري