محلي

رأى النائب علي درويش أن “الجانب الأول الذي يؤثر في أزمة تشكيل الحكومة يتعلق بالتركيبة اللبنانية وعملية المحاصصة، وهذا يعقد عملية التأليف، ويتصل الجانب الثاني بالمهمات الصعبة الواقعة على عاتق الحكومة وبخاصة في ظل الأزمة التي نمر بها.

أشار عدد من الاساتذة المتعاقدين بالساعة في كلية الصحة الفرع الأول، إلى أسباب رفضهم البيان الأخير الصادر عن “لجنة الأساتذة المتعاقدين بالساعة” في 14 الحالي.

غرد النائب بلال عبد الله، عبر حسابه على “تويتر”، وقال: “إنتقائية الملفات واستخدام بعض القضاء في إطار الكيدية السياسية، كنا حذرنا منه مرارا وتكرارا. سقطة البارحة، تعالج ضمن الأطر المؤسساتية القضائية، والتحقيق في التحويلات المشبوهة هو أيضا يجب أن يتم وفق القوانين والأصول الأجرائية. القضاء والمؤسسات الأمنية، هما الملاذ الأخير. بجب حمايتهما”.

غرد النائب عاصم عراجي عبر “تويتر” قائلا: “عملية التلقيح عن طريق الشركات الخاصة دخل بها عامل الربح غير المقبول، نقابة الصيادلة والمحامين، تعاقدوا مع الشركة لتلقيح الأهل والأولاد وللاسف بدهم يدفعوا ٣٨$ كاش للفرد، مع 40 الف ليرة للابرة، و5000 عموله للبنك، هذه الارباح غير مقبولة من الشركات”.

غرّد رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل عبر “تويتر”، قائلاً: “إن الكلام عن الإصلاح ومكافحة الفساد لا معنى له إذا لم يكن هناك قضاء مستقل وجريء وفاعل؛ فالثورة الحقيقية هي ثورة القضاء النزيه الذي يلاحق قضايا الناس بوجه بعض القضاة الفاسدين الذين يخبّئون بعض الملفات ويقصّرون في بعضها ويعطّلون بعضها الآخر. أي إصلاح نأمل ان لم يصلح القضاء؟ على كل لبناني أن يحدّد موقفه بين من يريد الإصلاح لتقوم الدولة وتستعاد الأموال ومن يريد استمرار الفساد فيكون استمرار للانهيار. اين الاعلام والمجتمع المدني ووزيرة العدل والمجلس الاعلى للقضاء والقوى السياسية؟”.

غرّد رئيس التنظيم الشعبي الناصري النائب أسامة سعد عبر حسابه على “تويتر”: “القضاء ملاذ العدل ذبيحاً. العدل تحت المقصلة. الظلم يصول ويجول بلا رادع. القهر يسطو على البلد. ماذا بعد؟”.

غرّد النائب عماد واكيم عبر “تويتر”: “مثال القضاء النزيه في ظل العهد القويّ! ألهذا السبب لم يوقّع الرئيس التشكيلات القضائية؟ للمحافظة على هذا الأداء في القضاء؟ قضاء كل مين إيدو إلو”.

غرّد النائب بلال عبد الله عبر “تويتر”: “تحية من القلب إلى كل المؤسسات والجمعيات والمبادرات الإنسانية التي أشهدها في إقليم الخروب، مع حلول شهر رمضان المبارك. أبهى تجليات التكامل والتضامن الإنساني، خطوات متنوعة شكلاً، وموحدة مضموناً، بهدف الوقوف إلى جانب المحتاج والفقير، علها تبلسم بعض الجراح. صدقت مقولة: الناس لبعضها”.

غرّد النائب ميشال موسى عبر “تويتر”: “لا قيامة للوطن إلا بقضاء سليم، مستقل، متماسك. فلتبتعد يد السياسة عن القضاء. وليبادر الحكماء في القضاء لتصحيح المسار رحمة للملتجئين للعدالة والقلقين عليها وعلى الوطن”.

غرّد رئيس حركة التغيير إيلي محفوض عبر “تويتر”: “قواعد اللعبة تبدلت في التعاطي مع حزب الله فما كان متاحًا سابقا لم يعد يصلح اليوم. هل يكون التعامل مع هذه المنظمة على اعتبارها ميليشيا إيرانية أم لبنانية تشغلّها ايران؟ أو أنها تحولت كما هي وضعية الحشد الشعبي؟ إذًا لا بد من تحديد هويتها حتى تتحدد الأطر الواجب إعتمادها في المواجهة”.