محلي

تابع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي موضوع الحرائق التي اندلعت في عدد من المناطق اللبنانية.

رداً على إطلالته الكئيبة، مساء أمس (الخميس)، وصف سياسيون ونشطاء لبنانيون، حسن نصرالله بأنه «مرض خبيث» في الجسد اللبناني، مؤكدين أن مليشياته دمرت لبنان.

وجهت وزارة السياحة تعميما الى وكالات تأجير السيارات كافة، شددت فيه على “وجوب التقدم إلى الوزارة بالمستندات المطلوبة للترخيص، خلال مهلة شهر من تاريخه”.

اعتبر عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم أن “توجه الحكومة لوضع خطة لمواجهة وباء كورونا أمر مهم، لكن الاهم هو في كيفية مواجهة الاوبئة المتنوعة والتي تتفاقم وتطاول مستويات الحياة اليومية للبنانيين”.

غرّدت الوزيرة السابقة ماري كلود نجم عبر “تويتر”: “تتكلمون عن قاضٍ سني ومسيحي وشيعي… فرز معيب. العدالة هي وحدها، طائفة القاضي. عندما عارضتُ تطييف المواقع القضائية، كنت أخشى ما وصلنا اليه. وقتها تعرضتُ لحملة اعلامية شرسة. السلطة القضائية تدفع اليوم ثمن عدم تصديها لنظامنا المريض. محاصصة سياسية مغلفة بكذبة التوازنات الطائفية”.

تحت عنوان “فضيحة التعليم العالي: متى تُقفل الدكاكين الجامعية؟” كتبت فاتن الحاج مقالاً في صحيفة “الاخبار” قالت فيه ان “الفلتان” في قطاع التعليم العالي الخاص ليس جديداً. كل ما فعله القرار الأخير لوزارة التعليم العراقية هو الكشف عن أزمة “تورمت” وحان استئصالها. المسألة ليست بيع وتزوير شهادات بقدر ما هي مسؤولية القيمين على القرار في الجامعة عن خرق المعايير والشروط لنيل الشهادة لا سيما في مرحلتي الماستر والدكتوراه”…

غرّد النائب عماد واكيم عبر “تويتر”: “حزب الله يتحمل مسؤولية كبيرة في ما آل اليه الوضع في لبنان بشكل مباشر أو غير مباشر. نواب التيار العوني، على مشارف الانتخابات، يحملون الحزب جزءاً من المسؤولية، يتناسون انهم كانوا الغطاء والشريك عبر الرئيس وتأمين الاكثرية. الحزب يتحمل مسوؤلية كبرى هذا صحيح التيار بريء من دم لبنان هذا خطأ”.

أكد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب حسن عز الدين أن “زيارة وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد سوريا، تشكل اعترافا بعروبة سوريا ودورها المهم والمستمر، وبموقعها الاستراتيجي في المنطقة الذي لا يستطيع أحد أن يتجاوزه

غرّد النائب هادي أبو الحسن عبر “تويتر”: “لم تفاجئنا الصحيفة السوداء وتقاريرها المكتوبة بسم الأفاعي، إذا كان الرد على المواقف الوطنية بأساليبكم المخابراتية المعروفة فلن نخافكم ولن تثنينا أقلامكم الرخيصة عن بذل اقصى الجهود لدعم المؤسسات الاجتماعية التي لا تميّز بين الناس، إمضوا في غيضكم وسنمضي على دروب الخير ولا نبالي”.