محلي

اعتبر الوزير السابق غسان عطالله أن، “من لا يريد الحوار فهو بالطبع يريد الفوضى وأخذ البلد الى المجهول، فخلاص البلد هو عبر طاولة حوار لإيجاد الحلول الممكنة، فمن يتحدث عن السيادة

عقدت الهيئة العامة للأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية في لبنان إجتماعها الدوري في 13 كانون الثاني وأكدت خلال مناقشاتها على قناعاتها الراسخة بالإستمرار بتأدية رسالتها التربوية التي اناطتها بها الكنيسة وبالوقوف الى جانب كلّ مكونات الأسرة التربوية التي تعاني الأمرين من جراء الأزمة الإقتصادية الخانقة التي يمرّ بها البلد وشددت على أهمية وضرورة الإستمرار

إعتبر نقيب الصيادلة جو سلوم أن، “طريقة الدعم العشوائية وتخفيض الأسعار بطريقة غير مدروسة أدّى إلى أزمة في سعر الأدوية، ولو تم ترشيد الدعم منذ عامين لما وصلنا الى ما وصلنا عليه”.

اعتبر عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب هادي ابو الحسن، أن “الحوار كمبدأ يجب أن يكون دائم، لكن المحاولة كانت

أعلن وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية، أنّه “أجرى جولة تفقدية أمس مع حلول العاصفة، والمتعهدون كانوا على أهبة الإستعداد لتلقّي أي اتصال منّا

جاء في “اللواء”: 

على الرغم من أنّ مصدراً دبلوماسياً قال لـ”اللواء” أنّ الأزمة اليوم في لبنان أزمة سلطة ونظام، ولا قدرة لأي فريق في الداخل على اتخاذ قرار الربط في أي ملف، حتى لو كان تعيين أصغر موظف في الدولة

كشف نقيب المستشفيات الخاصة سليمان هارون أن، “أسرّة المستشفيات الخاصة بكورونا مشغولة بنسبة كبيرة وغرف العزل مشغولة بنسبة 85% وهذه نسبة كبيرة ونأمل أن تنحسر الموجة الجديدة من إصابات كورونا”.

أكّد عضو تكتل لبنان القوي النائب إدي معلوف أن، “العناوين التي طرحها رئيس الجمهورية ميشال عون للحوار هي العناوين الخلافية التي يجب أن يتفق عليها اللبنانيون ومن يعتقد أنّ الانتخابات ستؤدي إلى تغيرات دراماتيكية فهو مخطئ”.

طرح إضراب السائقين الذي دعت له نقابات النقل البري أمس الخميس، علامات استفهام لجهة توقيته وأهدافه حيث اعتبر البعض أن

رغم أن انهيار الليرة فاقم كلفة صيانة السيارات الخاصة أضعاف ما كانت عليه سابقاً، سجّلت مبيعات السيارات المستعملة ارتفاعاً كبيراً