محلي

شدّد عضو كتلة التنمية والتحرير النائب قاسم هاشم على “ضرورة إيلاء الحكومة الاولوية لقضايا الناس المعيشية والحياتية بكل تفاصيلها اليومية في عودتها الى تفعيل حركتها بعد الخطوة الايجابية للثنائي الوطني والتي يجب ان تحولها الى مادة نقاش

لفت رئيس تجمّع أصحاب المولدات عبدو سعادة الى انه “سنراقب اليوم وضع الدولار وعلى أي سعر سنستلم المازوت وإذا تمّ دعم المازوت وتثبيته على سعر محدّد فبدل أن تكون فاتورة الاشتراك مليون ومليون ونصف ستصبح 300 ألف ليرة فقط للـ 5 امبير”.

قالت الجبهة المدنية الوطنية، عضو الائتلاف المدني اللبناني، في تغريدة على حسابها على منصّة “تويتر”، اليوم: “عطّلوا ثمّ قرّروا العودة عن التّعطيل. مُعادلة تحملُ في ذاتها إدانة لنهج رهنِ المؤسّسات الدّستوريّة. لكنّ الأهمّ أنّ شركاءهم في المنظومة

أكد رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية هاني البحصلي أن “أسعار المواد الغذائية ستنخفض بفعل تراجع الدولار”.

لم يحسم حزب الكتائب هويّة جميع مرشّحيه بعد. المعلنون رسميّاً أربعة: سامي الجميّل والياس حنكش في المتن، نديم الجميّل في بيروت الأولى وسليم الصايغ في كسروان وجبيل. يفترض أن تعلن الأسماء الأخرى في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع

اعتبر عضو تكتل الجمهورية القوية النائب جوزف اسحق أن “هناك أوامر خارجية وصلت الى الثنائي الشيعي جعلته يتراجع عن موقفه المتشددة لقبع القاضي البيطار، ومن جهة أخرى ربما يكون هناك اتفاق مع حلفائهم يتعلق بمرحلة الانتخابات دفعهم الى اعتماد خيار آخر بانتظار معرفة سلوك وزرائهم

مع غياب النقل العام المشترك، والارتفاع المتواصل في أسعار المحروقات، و«جنون» الدولار، تشتد حدّة أزمة النقل البرّي. ولأنّ النقل هو العمود الفقري لكل مفاصل الحياة، «تفقّس» هذه

لم تنفرج على صعيد الدواء والحليب كما وعد وزير الصحة، فالدواء الذي سجل ارتفاعاً ملحوظاً تجاوز الـ30 بالمئة في يوم الغضب، ظل غائباً عن رفوف الصيدليات لاسباب مجهولة، وبقي المواطن

غرّد رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر “تويتر”: “هناك من يهلّل يطبّل ويزمّر لقرار الميليشيا الحاكمة والمتحكمة بالدولة ويشكرها لإفراجها عن حكومة مصطنعة لا قدرة لها على أبسط البديهيات.. لكن من يتباهى بما قررته جمهورية حزب الله إنما يفعل ذلك من باب إستعطاف السلطة لعلمه أن سيده في الضاحية هو وليّ نعمته السياسية وهذا ذلّ ما بعده ذلّ”.

قرار الثنائي حزب الله وحركة أمل بالعودة الى مجلس الوزراء بعد اعتكاف امتد منذ ما قبل أحداث الطيونة على خلفية تمسك الثنائي بقبع القاضي طارق البيطار، حرّك المياه الراكدة في الحياة السياسية وانعكاساتها الكارثية على المواطنين