إقليمي ودولي

جوني منير – الجمهورية

ليس تفصيلاً ان يرسل رأس الكنيسة الكاثوليكية رسالة الى اللبنانيين في عيد الميلاد. هي سابقة تعكس حجم القلق الذي ينتاب الفاتيكان حيال المستقبل القاتم للبنانيين.

تلقت اليوم السبت، أول امرأة تعيش في دار لرعاية المسنين في هالبرشتات، ساكسونيا أنهالت، البالغة من العمر 101 عاما، لقاح فايزر/بيونيتيك، ومن المقرر أن يبدأ التطعيم الرسمي ضد فيروس “كورونا” في ألمانيا، يوم الأحد القادم. كما جرى تلقيح 40 ضيفا و10 موظفين في دار رعاية المسنين. وفقا لما نقلته صحيفة “إيزفيستيا” الروسية. وبدأت ألمانيا بالعمل […]

ردت وزارة الخارجية التركية على إشعار يوناني للطيارين في بحر إيجه وشرق المتوسط، السبت، مؤكدة أن موقف أنقرة لم يتغير تجاه إبقاء قنوات الحوار مفتوحة مع اليونان، وخاصة المحادثات الاستكشافية دون شروط مسبقة، وذلك في تصريح جديد قد يخفف من حدة التوتر بين تركيا واليونان. واشارت الى أن اليونان تواصل خطواتها الاستفزازية والتصعيدية في المنطقة، […]

الملك سلمان يدعو أمير قطر الى الرياض

وثَّق تقرير ” الشبكة السورية لحقوق الانسان” حصيلة استخدام قوات النظام السوري لسلاح البراميل المتفجرة منذ أول استخدام له في تموز/ 2012 حتى كانون الأول/ 2017 وما ترتَّب على هذا الاستخدام من ضحايا واعتداءات على مراكز حيوية مدنيَّة، وركَّزَ على فكرة أنَّ هذا الاستخدام لم يتوقف في أي شهر من الأشهر.
استند التقرير على عمليات التَّوثيق والرصد والمتابعة اليومية….

إبراهيم حميدي – الشرق الأوسط

رسالة «القائمة القاسية» في العقوبات الأميركية الأخيرة والجولة التي قام بها المبعوث الأميركي جويل روبرن إلى عدد من دول منطقة الشرق الأوسط، هي أن «تغيير الإدارة الأميركية لا يعني تغيير السياسة، ولا خروج دمشق من صندوق العزلة»، وأنه حتى «لو حصلت تغييرات تكتيكية، فلن تحصل تغييرات استراتيجية في الاتجاهات والشروط المتوقعة في سوريا».
ألحقت بـ«رسالة تحذيرية»، مفادها «عدم اتخاذ خطوات تضعف قدرة واشنطن على الاستمرار في حملة الضغط» على دمشق، في وقت اختار فريق «الملف السوري» في إدارة الرئيس دونالد ترمب الحزمة الأخيرة في العقوبات لـ«يغلق أبواب مفاوضات المسار الثاني بين جهات أميركية وسوريا»، ويعرقل احتمالات «فتح أقنية الحوار» ويزيد من الضغوط الاقتصادية، بعد معاقبة «المصرف المركزي السوري»، حيث بدأت تأثيرات ذلك تحصل مباشرة ببدء مصارف خاصة خارجية بالانسحاب من دمشق.

وطنية – بدأت ثلاث دول في أميركا اللاتينية، حملة تطعيم ضد كوفيد-19، في وقت يسود فيه قلق في أوروبا من السلالة الجديدة من الفيروس والتي رصدت في المملكة المتحدة واكتشف أنها سريعة العدوى.

قالت الحكومة البريطانية إن أكثر من 600 ألف شخص في المملكة المتحدة تلقوا الجرعة الأولى من لقاح “فايزر-بيونتك” ضد COVID-19.

كثفت السلطات الأسترالية فحوصات الكشف عن فيروس كورونا بهدف الحد من الإصابة التي بدأت في الظهور مجددا في سيدني، كما اتخذت ولايات وأقاليم أخرى خطوات مماثلة وسط مخاوف من تفشي الوباء.