صحة

المباشرة بتركيب مستشفى ميداني في سير الضنية

بعد تسجيل أول إصابة بالسلالة الجديدة في لبنان.. توصية جديدة الإثنين المقبل

سجلت في بلدة عدلون، أول وفاة بفيروس كورونا لسيدة، ستقوم “الهيئة الصحية الإسلامية” بنقل جثمانها اليوم من مستشفى بنت جبيل الحكومي إلى البلدة، وسط إجراءات مشددة، منعا لتفشي الوباء. ومن ثم توارى الثرى في جبانة البلدة.

أعلنت خلية الأزمة في بلدية حقل العزيمة الضنية، في بيان اليوم، “تسجيل ثلاث إصابات جديدة بفيروس كورونا”. وطلبت من “المصابين والمخالطين التزام الحجر المنزلي”.

أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن على حسابه عبر تويتر “تسجيل أول حالة من الطفرة الجديدة COVID 19 في رحلة ME 202 القادمة من لندن بتاريخ 21 كانون الأول”.

وتمنى من كل “الوافدين من المملكة المتحدة والمسافرين  على متن الرحلة المذكورة وذويهم التنبه والالتزام بالضوابط الوقائية وتتابع الوزارة الحالة والمخالطين”.

أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن على حسابه عبر تويتر “تسجيل أول حالة من الطفرة الجديدة COVID 19 في رحلة ME 202 القادمة من لندن بتاريخ 21 كانون الأول”. وتمنى من كل “الوافدين من المملكة المتحدة والمسافرين  على متن الرحلة المذكورة وذويهم التنبه والالتزام بالضوابط الوقائية وتتابع الوزارة الحالة والمخالطين”.

وطنية – استكمل مكتب الصحة في حركة “أمل” – شعبة معركة، إجراء فحوص PCR في البلدة، بعد أن أجرى حوالى 300 فحص لمخالطين على ثلاثة أيام، أظهرت نتائجها ثبوت 29 حالة إيجابية

وطنية – أفادت بلدية منيارة واللجنة الصحية في البلدة، في بيان اليوم، ب “تسجيل ثلاث إصابات جديدة بفيروس كورونا لمواطنيين من أبناء البلدة، وشفاء ثلاث إصابات يمكنهم العودة الى حياتهم الطبيعية، نظرا إلى انتهاء فترة الحجر”. وطلبتا من كل المخالطين أو من يعانون أي عوارض، التواصل مع اللجنة الصحية. وذكرتا ب”ضرورة التزام وضع الكمامة والمحافظة على المسافة الآمنة وتعقيم اليدين”.

وطنية – بدأت ثلاث دول في أميركا اللاتينية، حملة تطعيم ضد كوفيد-19، في وقت يسود فيه قلق في أوروبا من السلالة الجديدة من الفيروس والتي رصدت في المملكة المتحدة واكتشف أنها سريعة العدوى.

فيفيان حداد – الشرق الاوسط
انقلاب ملحوظ يخيم على لَمّة العيد، هذه السنة، وكذلك على الهدايا التي تواكبها. فما يعيشه اللبنانيون اليوم في مناسبة الأعياد لا يشبه أياً من الأعوام الماضية؛ فلا مائدة العيد ولا هداياه ولا الجمعة التي كانت تتوّجها يمكن تشبيهها بتلك التي اعتادوها منذ فترة قريبة.