صحة

أكدت منظمة الصحة العالمية أن اللقاحات المتاحة والمرخصة حاليا فعالة ضد “كل متحورات فيروس كورونا”، فيما دعت إلى مواصلة التحرك “بحذر” في مواجهة كوفيد-19.

وفقاً لبحث جديد تم تقديمه خلال المؤتمر الدولي للكلي الأميركية لأمراض القلب، يمكن لإجراء جراحي بسيط أن يجنب الأشخاص الذين يعانون من عدم انتظام ضربات القلب من السكتات الدماغية القاتلة.

نفّذ أصحاب عدد كبير من الصيدليات في المتن، إضرابا تحذيريا وأقفلوا أبواب صيدلياتهم اليوم، احتجاجا على آلية توزيع الأدوية وللمطالبة باستلامها بشكل منصف وعادل.

كتبت سينتيا عواد في “الجمهورية”:

عندما تحاولون خسارة الوزن، فإنّ الرغبة الشديدة في تناول مأكولات معيّنة هي الأسوأ، إذ إنها تستطيع عرقلة جهودكم لتحسين نوعية الأكل، أو حتى تُعيدكم إلى الوراء، والأكثر إحباطاً أنها تعبث في عقولكم. فهل يمكن التصدّي لها حتى قبل أن تبدأ؟

تتمثل أكثر الطرق الفعالة لتجنب ظهور التجاعيد المبكرة، في استخدام منتجات العينين المصممة خصيصاً لمحاربة علامات التقدم في العمر، التي قد تساعد في الظهور أصغر سناً.

في ما يلي يقدم خبراء بعض النصائح المفيدة للعناية بالعينين واختيار المنتجات المناسبة.

أعلنت السلطات في ولايتي راجستان وتيلانجانا في الهند، عن انتشار وباء فطر الغشاء المخاطي، وهو مرض فطري يعرف بـ”العفن الأسود”.

وقال وزير الصحة في ولاية راجاستان أشيل أرورا: “يستمر في التزايد والارتفاع عدد المرضى المصابين بداء الفطر المخاطي في الولاية، وذلك على خلفية تأثير كوفيد-19”. وشدد على ضرورة إبلاغ سلطات الولاية بكافة الإصابات بهذا المرض الفطري. 

نشر مدير مستشفى رفيق الحريري فراس أبيض سلسلة تغريدات عبر “تويتر”، قال فيها: 

“هل ستستمر أعداد كورونا في التناقص في لبنان؟ هذا يعتمد على ما يلي. يمكن أن يكون الانخفاض هبوطًا طبيعيًا في الأرقام بعد الارتفاع الحاد، بعد أن بلغت الموجة ذروتها. وساعدت في ذلك القيود المفروضة على التجمعات والحركة في الأشهر الأولى من العام أثناء الإغلاق، كما ساعد اللقاح ايضا.
وقد يعتقد البعض أيضًا أن الفيروس قد ضعف مع تغير المناخ، على الرغم من أن الكورونا لا يعتبر فيروسًا موسميًا. هل سبب الانخفاض عدم اكتشاف الحالات بسبب عدم اجراء الفحوصات؟ كلا، فإن الانخفاض في عدد حالات الاستشفاء والوفيات دليل على ان انخفاض الأعداد هو حقيقي.

كتبت راجانا حمية في “الاخبار”:

«خلّوها فاضية». بهذه «اللقطة»، أعلن مستشفى بيروت الحكومي إغلاق أحد أقسام العناية المركّزة التي كانت مخصصة لمرضى كورونا، مع انخفاض أعداد المصابين بالفيروس. أن يأتي هذا الخبر من هنا، فهو يعني الكثير، وخصوصاً أنه أول المستشفيات الحكومية والمركزية التي دخلت معركة المواجهة، ووصل في فترة انفلات الفيروس إلى حافة الانهيار، كما مؤسسات صحية أخرى.

درس الباحثون في معهد كارولينسكا ومستشفى سانت إيريك للعيون، تأثيرات النيكوتيناميد، أميد فيتامين B3، على النماذج الحيوانية والخلوية للغلوكوما.

وقد تقدم نتائج الدراسة علاجا مستقبليا وقائيا للأعصاب في حالة الغلوكوما عند البشر، التي تنطوي على مخاطر عالية لفقدان البصر. وستبدأ تجربة سريرية في الخريف.

غرّد وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن عبر “تويتر”، وكتب: “انطلقت خطة توسيع مروحة التلقيح عمودياً وأفقياً لتشمل بعد الفئات العمرية والمهنية والمرضية، المؤسسات والإدارات العامة وبعض القطاعات الإنتاجية على مسار العودة الآمنة، ونلفت إلى توخي الحذر في النشاطات المجتمعية والحماية المشتركة المطلوبة للمغتربين الأعزاء في حضن الوطن”.
وأرفق التغريدة بهاشتاغ #معاً_ننجو