صحة

تجاوز العدد اليومي للحالات الجديدة بفيروس كورونا على مستوى اليابان، اليوم الأربعاء، أربعة آلاف حالة، وذلك لأول مرة منذ أواخر يناير الماضي. وأقر رئيس لجنة فيروس كورونا الحكومية، بأن اليابان دخلت الموجة الرابعة، وحث اليابانيين على الشعور بوجود أزمة بشأن الوضع الحالي. وقال شيجيرو أومي ، خبير الأمراض المعدية الذي يرأس اللجنة في البرلمان الياباني، […]

أعلن أمين السر في نقابة محامي بيروت، المحامي سعد الدين وسيم الخطيب، أنه سيتم إغلاق دائرة تنفيذ بعبدا لغاية الإثنين 19 نيسان الحالي بسبب إصابة أحد المساعدين القضائيين العاملين في هذه الدائرة بفيروس كورونا.

جاء في جريدة “الانباء” الالكترونيّة:

مع إعلان إدارة الجامعة اللبنانية خطتها لتلقيح الطلاب والأساتذة والموظفين بلقاح “أسترازينيكا” ضد فيروس كورونا من أجل العودة إلى التعليم الحضوري وإجراء الإمتحانات في كليات الجامعة، برزت عقبة جديدة تتمثّل بتوصية وزارة الصحة إستخدام اللقاح المذكور لمن هم فوق الـ30 عاماً.

تعد رائحة الفم الكريهة من أبرز المشاكل التي تزعج البعض في شهر رمضان المبارك خصوصاً عند التواصل مع الآخرين.

يبقى الصائم فترة طويلة بلا سوائل ويؤثر ذلك الأمر سلباً على عمل الغدد اللعابية، ما يؤدي إلى حدوث جفاف الفم، ومن ثم انبعاث رائحة كريهة منه.

حذر طبيب من أنّ الالتهابات من أخطر العوامل التي تُقوّض صحة نظام الأوعية الدموية في الجسم.

قال الطبيب، بحسب موقع طبي روسي: “لا يمكن لأي شخص أن يكون لديه أوعية دموية صحية إذا كان لديه بطن مهدل (يقصد السمنة)، فهو يجلس على الأريكة ولا يتحرك. أطلب مني تسمية وسيلة واحدة للحفاظ على الأوعية الدموية وتقويتها – ستكون الإجابة: التربية البدنية”.

غرّد مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي فراس أبيض عبر حسابه على “تويتر” قائلًا: “للمرة الأولى في عدة أسابيع، انخفض معدل فحوصات الpcr الإيجابية التي أجريت اليوم

أعلنت الجامعة اللبنانية، في بيان، انها “تواصل استعداداتها لبدء عملية التلقيح ضد فيروس كورونا

تُعتبر صلصة الطماطم المطبوخة أحد أهم المكونات التي يتم استخدامها في إعداد وجبات الباستا، إلا أن الكثيرين لا يعرفون الفوائد الصحية التي تنطوي عليها هذه الصلصة.

الباستا بالقريدس مع الصلصة البيضاء، من أبرز الأطباق الإيطاليّة الشهيرة وتتميّز بأنّها سهلة التحضير. 

في ما يلي الخطوات التي يُنصح باتباعها لإعداد هذه الباستا: 

أظهرت دراسة جديدة أن الأشخاص المصابين بأمراض اللثة قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف.

وأخذ العلماء عينات من السائل الدماغي الشوكي، الذي يحيط بالدماغ والحبل الشوكي، وأجروا مسحات بكتيرية على لثة المتطوعين. وكشفت أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف صحة الفم لديهم أيضا مستويات أعلى من الأميلويد بيتا، وهو بروتين خطير موجود في أدمغة مرضى الألزهايمر.