صحة

حذرت خبيرة التجميل الألمانية بريجيت هوبر من قص أظافر القدم بشكل قصير للغاية، حيث ينبغي أن يكون الظفر على نفس مستوى الإصبع، مع مراعاة عدم تقصير حواف الظفر بشدة، وإلا فقد تنمو مجدداً داخل الجلد، ما يسبب ألماً شديداً.

في ظل تفاقم الأزمة وانقطاع بعض أنواع حليب الأطفال الصناعي

غرّد النائب محمد الحجار عبر “تويتر”، وكتب: “خفض الفئة العمرية

أعلنت وزارة الصحة ان عدد الملقحين في ماراتون فايزر السبت 19089 شخصا على أن يستكمل طيلة يوم غد في مختلف المحافظات اللبنانية من الثامنة صباحا وحتى السادسة مساء. كما أعلن وزير الشؤون الاجتماعية رمزي مشرفية ان 3400 شخصاً من ذويالإحتياجاتالخاصّة تلقوا اللقاح وقال:”هؤلاء أصحاب الإرادة الصلبة هم جزء أساسي في المجتمع ودمجهم في القطاعات كافة […]

بينما تتعالى الأصوات المطالبة بمعرفة منشأ فيروس كورونا الذي انتشر في كل بقاع العالم، أطل خبر صادم من الصين يفيد باكتشاف مجموعة جديدة من فيروسات كورونا في الخفافيش، قابلة للانتشار في أي لحظة.

وبحسب ما جاء في بيان المراكز الأميركية، فإنه “منذ بداية أيار 2020، بدأ عدد زيارات أقسام الطوارئ لمحاولات انتحار مشتبه بها تزداد بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاما لا سيما الفتيات”.

نظام المناعة يحمي أجسامنا من الهجمات الفيروسية أو البكتيرية أو الفطرية أو الطفيليات، ومن مسببات الأمراض القاتلة التي تغزو أجسادنا.

إذا كنت غالبا ما تمرض أو تشعر بالإرهاق، فقد يكون ذلك بسبب ضعف جهاز المناعة لديك، بحسب موقع “”تايمز أوف إنديا” الذي عرض 5 علامات تحذيرية تشير إلى ضعف جهاز المناعة.

أشارت التقديرات المبكرة أن موسم الإنفلونزا لعامي 2020 و2021 كان غير موجود عملياً، إذ شهدت الفترة الأخيرة انخفاضاً حاداً في حالات الإنفلونزا، وقد أظهرت البيانات أن عدداً من سلالات الإنفلونزا لم يتم العثور عليها من الباحثين خلال العام الماضي، مما يشير إلى أنها انقرضت، وفقاً لتقرير STAT.

غرّد مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي الدكتور فراس أبيض عبر “تويتر”: “هل سيشهد لبنان موجة “كورونا” ثالثة كما بدأت تشهدها بعض الدول الأخرى؟ اليوم وغدًا، يمكننا جميعًا العمل على التخفيف من عواقب أس طفرة مستقبلية من خلال اللقاح وزيادة معدل المناعة في مجتمعنا. كل جهد نبذله الآن سينقذ الأرواح ويحافظ على الوظائف في المستقبل القريب. هيّا بنا”.

كتب عيسى يحيى في “نداء الوطن”: 

تشتدّ الأزمات على البقاعيين لا لتنفرج بل لتزيد من معاناتهم اليومية والتي تتكرّر على أبواب الصيدليات بحثاً عن الدواء وحليب الأطفال، وأمام محطات الوقود التي تمعن في إذلال المواطنين وإنتظارهم في طوابير تمتدّ لمئات الأمتار لتقفل بعدها بحجّة نفاد المخزون، وما بينهما إنعدام القدرة الشرائية ولهيب الأسعار. قلّة قليلة من الصيدليات في بعلبك الهرمل إلتزمت الإقفال التحذيري يومي الجمعة والسبت، وفتحت أبوابها كالمعتاد أمام الناس لتأمين حاجاتهم وِفق ما يتوفر عندها من أدوية أو بدائل عنها، فيما تعمل أخرى، ومنذ مدّة طويلة على إخفاء الأدوية وحليب الأطفال من أمام محتاجيها لبيعها بأسعار عالية إذا ما رفع الدعم وتكتفي ببيع الأدوية ومستحضرات التجميل ذات الأسعار العالية.