صحة

قد تبدو بعض العادات اليومية غير ضارة في البداية حتى تسيطر على حياتك وتؤثر عليها بشكل سلبي.

يريد معظمنا أن يعيش أطول فترة ممكنة، ونرغب أن نحيا من دون أمراض. ويمكن أن تؤثر العادات بشكل كبير على خطر إصابة الشخص بالأمراض الفتاكة وعملية الشيخوخة

أعلنت شركة “أسترازينيكا” السويدية البريطانية للأدوية، أن أرباحها الصافية تضاعفت في الربع الأول من العام الحالي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وهي فترة بلغت خلالها مبيعات لقاحها المضاد لفيروس كورونا 275 مليون دولار، حسبما نقلت وكالة “فرانس برس”.

قدمّت وزارة الصحة المصرية مجموعة من النصائح الغذائية التي تساعد على تعزيز صحة الجسم خلال الصوم في شهر رمضان. 

جاء هذا في انفوغراف نشرته على صفحتها الرسمية على موقع “فيسبوك” تحت عنوان “أطعمة احرص على تناولها في رمضان”.

غرد مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي فراس أبيض عبر “تويتر” قائلًا: “دعم العاملين في القطاع الصحي وخاصة من قدم اغلى التضحيات في مواجهة الكورونا هو امر ضروري. رحم الله شهداء الواجب من اطباء وممرضين ومسعفين وعاملين في المؤسسات الصحية والاستشفائية.  جهود طيبة من نقابة الاطباء ولجنة الصحة النيابية”.

كتبت كارين اليان في “النهار العربي”:

في مرحلة أولى من انتشار الوباء، لم تبدُ الحامل أكثر عرضة للخطر. شيئاً فشيئاً اتضحت الأمور واختلفت وجهات النظر إلى المرض وبدا واضحاً أن الحامل تعتبر أكثر عرضة للخطر في حال الإصابة بكورونا، خصوصاً إذا حصلت الإصابة في مرحلة متقدمة من الحمل. في دراسة جديدة أجريت في دول عدة تبيّن أن الحوامل اللواتي يصبن بكورونا أكثر عرضة للوفاة ولدخول العناية الفائقة نتيجة مضاعفات المرض وللولادة المبكرة وغيرها من المشاكل.

افاد تقرير أصدرته شركة للبيانات الصحية، الخميس، بأنّ إجمالي الإنفاق العالمي على اللقاحات المضادة لمرض كوفيد-19 من المتوقع أن يبلغ 157 مليار دولار بحلول 2025 بفعل برامج التطعيم الجماعي المستمرة و”الجرعات التنشيطية” المتوقعة كل عامين.

تحتوي أسماك الرنجة ولحم الديك الرومي ومواد أخرى على نسبة عالية من فيتامين B12 الذي يلعب دورا مهما في عمل أعضاء الجسم.

ويساهم فيتامين B12 في تكوين خلايا الدم الحمراء وتركيب الحمض النووي وفي تنظيم الجهاز العصبي وله دور مهم في عملية التمثيل الغذائي . وعند عدم حصول الجسم على هذا الفيتامين مع الطعام يؤدي إلى:
– فقر الدم بسبب نقص عنصر الحديد.

كشفت دراسة جديدة عن أن “الأطفال الذين يتلقون رضاعة طبيعية حتى لأشهر قليلة بعد الولادة يميلون إلى تحقيق درجات أعلى في اختبارات الإدراك العصبي في سن العاشرة”.

وأجرى الباحثون في الولايات المتحدة اختبارات معرفية على أطفال تتراوح أعمارهم بين تسع وعشر سنوات أبلغت أمهاتهم عن إرضاعهم، وقارنوا نتائجهم بعشرات الأطفال الذين لم يخضعوا للرضاعة الطبيعية.

كتب عثمان ميرغني في “الشرق الأوسط”: 

رغم كل المآسي التي خلفها فيروس «كورونا» والعدد الهائل من البشر الذين ماتوا بسببه، لا يزال كثيرون مترددين أو رافضين تماماً للقاحات. لمست هذا الأمر حتى بين بعض أفراد أسرتي وأصدقائي وزملائي الذين تأثروا إما بنظريات المؤامرة المنتشرة حول اللقاحات، بل وحول جائحة «كورونا» ذاتها، وإما بالأخبار السلبية عن آثار جانبية لبعض هذه اللقاحات. يحدث هذا الأمر رغم الموجات الجديدة لـ«كورونا» وانتشارها الواسع، وآثارها المدمرة مثلما نراه اليوم في الهند مثلاً.