صحة

شخص الأطباء إصابة اللبنانية ليان، 29 عاماً، بمرض سرطان الثدي في وقت مبكر، إذ تبين أنه في المرحلة الثانية، مما يعني احتمالاً كبيراً في الشفاء منه بعد تلقي العلاج، لكن عوامل أخرى فرضت نفسها لسوء حظ المريضة الشابة.

طقطقة الأصابع تعد من العادات الشائعة المنتشرة بين الناس خاصة الذكور، وحذرت منها بعض الدراسات لأنها قد تسبب أضرار صحية.

أعلنت وزارة الصحة العامة في تقريرها اليومي تسجيل 1593

دعا «تجمّع أصحاب الصيدليّات»، اليوم، وزير الصحة إلى «إيجاد حل سريع لمعضلة الانقطاع المستمر للأدوية منذ وقت طويل، وذلك إما بالتوصل مع المستوردين إلى حل بخصوص سعر صرف دولار الأدوية، وإما إلزامهم بتسليم ما لديهم من أدوية بقوة القانون دون قيود، ومنعهم من ربط تسليم بعض الأدوية بمتمّمات ومستحضرات أخرى، بُغيَة تسويقها، وهو ما يُثقل كاهل الصيدلي، ويزيد من معاناته في هذه الظروف الصعبة».

“النهار”- ليلي جرجس

أطنانٌ من الأدوية مخزنة في المستودعات، بعضها محسوب ومدعوم من أصحاب نفوذ سياسي وحزبي. لكن “بطولات” وزير الصحة حمد_حسن في المداهمات الليلية لن تكتمل فرحتها إلا بفضح الأسماء ومحاسبة المحتكرين. الصورة الشكلية لن تكفي لإخماد غضب آلاف المرضى الذين يستجدون حبة دواء واحدة، في حين أن آلاف منها موجودة في علب مصفوفة فوق بعضها في الشقق السكنية والمستودعات. كما أن الصورة لن تلغي سؤال “لماذا اليوم؟”.

يواصل عداد “كورونا” ارتفاعه في لبنان مسجلا ارقاما قياسية على مستوى الاصابات والوفيات، وقد أعلنت ​وزارة الصحة العامة​ في تقريرها اليومي، “تسجيل 1149 حالة جديدة مُصابة بفيروس “كورونا” المستجد (​كوفيد 19​) ليوم أمس، ليرتفع العدد التراكمي للإصابات منذ 21 شباط 2020، إلى 593929″. ا

صدر التقرير اليومي لمستشفى رفيق الحريري الجامعي عن آخر المستجدات حول فيروس كورونا/Covid-19 وجاء فيه:
“- عدد اللقاحات التي أجريت في مركز لقاح كوفيد-19:
Pfizer: 492
AstraZeneca: 510

حذّرت دراسة من أن جائحة أخرى على مقياس “كوفيد-19″، من المحتمل أن تضرب العالم في غضون 60 عاما المقبلة، ويمكن أن تصبح أكثر انتشارا.

قام وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور حمد حسن بجولة كشف ميداني على مستودعات أدوية وحليب أطفال في أكثر من منطقة لبنانية، للتحقق من حركة بيع الأدوية وتوزيعها في ضوء الفواتير التي استلمتها وزارة الصحة العامة من المصرف المركزي، والتي تظهر الحوالات المالية التي استلمتها الشركات.

يعتبر رهاب الشيخوخة، أحد أكثر أنواع الرهاب المنتشرة في العالم. لأنه لا يوجد بين الناس من يريد الظهور بهيئة قبيحة أمام الآخرينن أو أن يكون عبئا على أقاربه.