اقتصاد

اعلن نقيب الشركات المستوردة هاني بحصلي انه “تمّ التوصل الى اتفاق قضى ببيع المازوت على أساس السعر العالمي والذي يعادل نصف سعر السوق السوداء”، موضحا ان “تأمين المازوت بسعر واحد من شأنه ان يؤدي الى ثبات الأسعار وبالتالي تراجع أسعار بعض السلع وهذه خطوة إيجابية نحو الثبات العالمي”.

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق الموازية صباح اليوم الجمعة ما بين 18900 ليرة للشراء، 19100 ليرة لبنانية للدولار الواحد للمبيع, بعد ان أقفل مساء الخميس ما بين 19000 و 19100 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

بعد إطلاق الصرخة مع القطاعات الإنتاجية، أشار نقيب الشركات المستوردة هاني بحصلي الى انه تمّ التوصل الى اتفاق قضى ببيع المازوت على أساس السعر العالمي والذي يعادل نصف سعر السوق السوداء، موضحا ان تأمين المازوت بسعر واحد من شأنه ان يؤدي الى ثبات الأسعار وبالتالي تراجع أسعار بعض السلع وهذه خطوة إيجابية نحو الثبات العالمي.

ارتفعت أسعار النفط وفي سبيلها لتحقيق مكاسب كبيرة في الأسبوع الجاري، بفعل مخاوف حيال تعطل إمدادات إذ شرعت شركات طاقة في وقف الإنتاج في خليج المكسيك قبل إعصار محتمل من المتوقع أن يضرب الخليج قريبا.

ايفا ابي حيدر – الجمهورية

بعد الاتفاق الذي حصل بالتعاون مع وزارة الطاقة والمياه والمديرية العامة للجمارك وجمعية الصناعيين اللبنانيين، باشر الصناعيون استلام مادة الديزل اويل غير المدعوم مباشرة، لزوم صناعاتهم، عبر الشركات المستوردة للمشتقات البترولية، وذلك تطبيقاً لقرار مجلس الوزراء رقم 66 تاريخ 20/5/2004.

إيلي الفرزلي – الأخبار

تردّي جودة الاتصالات يتحوّل إلى أمر واقع. عدم توافر المحروقات هو جانب من المشكلة، لكن الواقع يشير إلى أن القطاع يعاني من أزمة إدارة، تتعامل معه بمنطق تصريف الأعمال. لا خطط ولا رؤية لمستقبله، على قاعدة: لا مجال للترف، والأولوية للحفاظ على الخدمة. لكن إلى متى يمكن للقطاع أن يصمد في هذه العقلية؟ حتى اليوم يؤكد معنيون غياب الاستثمارات، وعدم القدرة على تمويل احتياجاته

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء، مساء اليوم الخميس،

أكّد عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس لـ”النهار” أنّ “توزيع المحروقات على المحطات مستمر، والكميات التي تضخ يومياً في الأسواق تقدّر بـ10 ملايين ليتر من البنزين”.

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الخميس ما بين 19050 19150 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

تشهد مختلف الطّرقات في معظم الأراضي اللبنانيّة زحمة سير، بسبب أزمة المحروقات التي يُعاني منها اللبنانيّون وتتفاقم يومًا بعد يوم.