شعار ناشطون

مقالات

الرئيس ينتظر الموقف السعودي و… بطريركٌ جديد؟

الرئيس ينتظر الموقف السعودي و… بطريركٌ جديد؟

02/01/25 06:38 am

كتب داني حداد في موقع mtv:

يدخل لبنان العام الجديد في ظلّ تحدّياتٍ كثيرة، على أكثر من صعيد، أمنيّاً وسياسيّاً واقتصاديّاً… فإذا كان العام ٢٠٢٤ ازدحم بالأحداث الكبرى، فإنّ العام الذي استقبلناه قبل ساعات سيشهد ترجمةً لهذه الأحداث.

ينظر مرجعٌ أمني بارز بقلقٍ إلى تاريخ انتهاء مهلة الستّين يوماً المحدّدة لوقف إطلاق النار. يخشى ما يسمّيه “خربطة” ما. ستكون مهمّة آموس هوكستين القادم إلينا في الأسبوع المقبل صيانة هذا الاتفاق، كي يصمد.

لبنان على حافة الانخراط في النهوض أو تضييع الفرصة؟

لبنان على حافة الانخراط في النهوض أو تضييع الفرصة؟

02/01/25 06:30 am

جاء في “الشرق الأوسط”:

تترقب القوى السياسية اللبنانية عودة الحراك السياسي الهادف إلى انتخاب رئيس للجمهورية يُنهي فراغاً استمر أكثر من سنتين بعد انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال عون من دون اتفاق القوى السياسية على شخصية تخلفه في المنصب، وعجز هذه القوى عن إيصال رئيس من فريقها السياسي، بسبب غياب الأكثرية اللازمة لدى كل الأطراف، أو التوافق على شخصية أخرى بسبب اتساع الهوة في مواقف الطرفين.

الحوار السوري وفرصة ولادة مشرق عربي جديد: مخاطر الإقصاء

الحوار السوري وفرصة ولادة مشرق عربي جديد: مخاطر الإقصاء

02/01/25 06:22 am

منير الربيع – المدن

تتيح التطورات السورية المجال لنمو فرصة جديدة لولادة “المشرق العربي” مجدداً بمشروع قائم على التكامل بدلاً من التصادم. تمّثل سوريا نقطة استراتيجية تتقاطع فيها قوى إقليمية ودولية عديدة، يمكن لها أن تتصادم وتتقاتل، كما كان يحصل أيام نظام بشار الأسد. ويمكن لها أن تتقاطع بناء على مصالح مشتركة، فتتشكل نواة الفرصة والمشروع.
كان حافظ الأسد من أبرز الذين عملوا على الفكرة الثانية أي تعزيز وضعيته في الداخل من خلال تقوية علاقاته وتحالفاته الخارجية، والحصول على اعتراف دولي وعربي بمشروعيته بناء على تلبية مصالح كثيرة لقوى خارجية، فتمكّن من التفرغ للداخل الذي حكمه بقبضة من حديد، وأغلقه على أي انفتاح سياسي، اجتماعي، ثقافي، واقتصادي. يمكن للإدارة السورية الجديدة، أن تفكر بالشروع في اللعب على التوازنات كما فعل الأسد الأب، لكن ما هو غير ممكن، إعادة المجتمع السوري بشرائحه ومجموعاته المختلفة إلى “شرنقة” جديدة. عدم الانتباه إلى هذه المسألة، قد تولد إشكالات كثيرة بالمعنى السياسي، وصراعات حول “وجهة الدولة ونظامها السياسي”، وكلاهما يمكن أن يؤديا إلى صراعات دموية.

بري… المقصد لإنهاء الشغور الرئاسي

بري… المقصد لإنهاء الشغور الرئاسي

01/01/25 10:47 am

جاء في “الانباء الكويتية”:   الرئيس نبيه بري مقصد للموفدين الدوليين العرب والأجانب، لفتح باب الانتخاب لرئيس جديد للجمهورية وإنهاء شغور رئاسي يعود إلى تاريخ 31 تشرين الأول 2022.   عنوان ليس بجديد، إلا ان البارز هذه المرة، نوعية الشخصيات الخارجية التي ستقصد عين التينة للقاء رئيس مجلس النواب، بغية التفاهم على مرشح يحظى بدعم […]

اتفاق الجنوب “يحشر” الثنائي: ضغوط سياسية وعسكرية لنزع السلاح

اتفاق الجنوب “يحشر” الثنائي: ضغوط سياسية وعسكرية لنزع السلاح

01/01/25 06:09 am

منير الربيع – المدن

لا تخرج الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على لبنان في الجنوب أو البقاع، عن الأهداف التي وضعتها تل أبيب مع بداية حربها على لبنان، ومن هذه الأهداف تغيير الوقائع العسكرية والسياسية، ومنع حزب الله من إعادة بناء قدراته العسكرية. تحت هذا العنوان تصر إسرائيل على البقاء في جنوب لبنان، ومددت مهلة الانسحاب إلى 18 شباط، علماً أن هذه المهلة قد لا تكون مقدّسة، كما أن تل أبيب تصرّ وتتمسك بالبقاء في عدد من النقاط حتى ما بعد انسحابها، وهو ما سيخلق إشكالات كبيرة. تتذرع إسرائيل في أن حزب الله لم يلتزم حتى الآن ببنود الاتفاق، ولم يسلّم كامل مواقعه ومخازنه وأنفاقه للجيش اللبناني. كذلك تواصل تل أبيب ضغوطها من ناحية أن الجيش لم يقم بالمهام المطلوبة منه، في الدخول إلى المواقع المرصودة والمحددة والعمل على سحب السلاح. كما أن إسرائيل تتذرع بأن الجيش لم يستكمل انتشاره في كل النقاط المطلوبة، ولذلك هي تصرّ على البقاء.

هكذا يخطّط برّي ليظفر بالرّئيس… وهذا ما يُحضّر له “القوات”

هكذا يخطّط برّي ليظفر بالرّئيس… وهذا ما يُحضّر له “القوات”

31/12/24 06:39 am

كتب رامي نعيم في “نداء الوطن”:

تسعة أيام تسبق جلسة انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية وحتى الساعة لا صوتَ يعلو على صوت الفراغ، ولا مرشّحَ ملكٌ على الرغم من إعلان الرئيس السابق للحزب “التقدميّ الإشتراكيّ” وليد جنبلاط ترشيح قائد الجيش جوزيف عون.

تكتلان أساسيان يتقاسمان مناصفة حوالى الـ 100 نائب بما يقارب الخمسين لكل فريق، في وقت يبقى التغييريون بأغلبيتهم و”تكتل لبنان القوي” برئاسة رئيس التيار الوطني الحرّ النائب جبران باسيل وهم بالإضافة إلى بعض الأسماء يشكّلون حوالى 28 نائباً. وإذا افترضنا بأن جلسة التاسع من كانون الثاني ستُثمر رئيساً في جلساتها المتتالية، فإن أي مرشّح باستثناء جوزيف عون سيحتاج في الدورة الثانية إلى 65 صوتاً وما فوق، ما يعني أن أي تكتل كبير من الإثنين سيحتاج إلى التغييريين أو إلى كتلة جبران باسيل ليستطيع إحداث خرقٍ في مشهد الجمود الرئاسي.

2024: حدثان سيظلان راسخَين في التاريخ

2024: حدثان سيظلان راسخَين في التاريخ

31/12/24 06:38 am

كتب نجم الهاشم في “نداء الوطن”:

اغتيال الأمين العام لـ “حزب اللّه” السيد حسن نصرالله في 27 أيلول يبقى حدث العام 2024 في لبنان. في 8 كانون الأول نافسه حدث انهيار نظام بشار الأسد في سوريا وفراره إلى روسيا. حدثان هزّا لبنان والعالم العربي وجعلا العام 2024 واحداً من الأعوام القليلة التي شهدت تحوّلات جذرية في تاريخ الدول والعالم. حدثان سيظلان راسخين في التاريخ لإعلان نهاية مرحلة وبداية مرحلة جديدة قد تشكل انقلاباً على ما سبق مع علامة استفهام حول ما سيأتي بعده وحول صورة الشرق الأوسط الجديد.

حراك دبلوماسيّ مكثّف لحسم الاستحقاق الرئاسيّ

حراك دبلوماسيّ مكثّف لحسم الاستحقاق الرئاسيّ

31/12/24 06:34 am

جاء في “الجريدة” الكويتية:

شهد لبنان دفعاً دبلوماسياً مكثفاً لحسم الاستحقاق، الذي لا يزال يتصدره اسم قائد الجيش جوزيف عون، والذي يحظى بتقاطع داخلي وخارجي، ولكن دونه موانع كثيرة أبرزها موقف التيار الوطني الحرّ، والثنائي الشيعي، والقوات اللبنانية التي لم تعلن تبنيها أو دعمها لترشيحه حتى بعد عودته من السعودية. إلى جانب جوزيف عون تنحصر الترشيحات في 3 شخصيات أخرى هم المدير العام للأمن العام اللواء إلياس البيسري، وجهاد أزعور، والمصرفي سمير عساف.

٢٠٢٤ سنة جعجع… فهل تكتمل في ٢٠٢٥؟

٢٠٢٤ سنة جعجع… فهل تكتمل في ٢٠٢٥؟

31/12/24 06:25 am

كتب داني حداد في موقع mtv:

هي سنة سمير جعجع. من فوق، من معراب، شاهد نظام الأسد ينهار. ومن فوق، تابع ما بلغه حزب الله، وقد فَقَدَ الأمين العام الرمز، حتى بات كاليتيم، بلا ساحره وبلا خطّ الإمداد الإيراني عبر البوّابة السوريّة.

من كان ليتخيّل، مع بداية العام ٢٠٢٤، أن يحصل ما حصل؟ ومن كان يتخيّل، قبل خروج جعجع من مكان اعتقاله في العام ٢٠٠٥، أنّه سيبلغ ما بلغه، شعبيّةً وتأثيراً وحضوراً، حتى ما عاد أنصاره وقياديّو حزبه ونوّابه يتردّدون بالإعلان عن حلمهم الكبير: رئاسة الجمهوريّة؟

الـ 2025… مُفاجآت “منّا وفينا”؟!

الـ 2025… مُفاجآت “منّا وفينا”؟!

31/12/24 06:22 am

كتبت كريستال النوّار في موقع mtv:

هل أنت ممّن يُردّدون “New Year, New Me” ويبحثون عن تحفيزات للتمسّك بها مع بدء العام الجديد؟ هذه المقولة قد تكون مُحفّزةً للبعض، ولكنّها تخلق أيضاً توقّعاتٍ غير واقعيّة وضغطاً غير ضروريّ يجعلك تُعاني من خيبة أمل موجعة في الأشهر الأولى من السنة الجديدة. لماذا؟ وكيف تتفادى هذا الأمر؟

التّغيير الشخصي هو عمليّة مستمرّة تتطلّب تخصيص وقتٍ كافٍ والجلوس مع الذّات بكلّ صدقٍ وشفافيّة، ولا يرتبط فقط بتقويم السنة. لذلك، بدلاً من السعي إلى أن نكون “جدداً” في كلّ عام، يُمكننا أن نُركّز على تحسين أنفسنا بشكلٍ تدريجي ومتوازن، مع الاستفادة من تجاربنا الماضية لبناء حياة أفضل.
لا تحتاج إلى أن تكون شخصاً جديداً في كلّ بداية عام، لذلك اعمل على تحسين نفسك وفقاً لحاجاتك الحقيقيّة، ما يُلبّي تطلّعاتك ورغباتك الشخصيّة. فصحيح أنّ مقولة “عام جديد، أنا جديد” تعكسُ فكرةَ التحوّل والتّجديد مع بداية العام الجديد، وهي فكرة تحفيزيّة تُشجّع على تحسين الذّات وبدء صفحة جديدة. مع ذلك، يُمكن أن تزيدَ التّراكمات داخلك وتُدخلك في حالةٍ نفسيّةٍ سيّئة إذا عاكستك الظّروف ولم تستطع أن تكون أفعالك على قدر التوقّعات التي رسمتها في مخيّلتك.

تابعنا عبر