غرد الوزير السابق محمد الصفدي عبر “تويتر” قائلًا: “لسوء الحظ حدث ما كنا قد تخوفنا منه، وشهدت طرابلس أعمالًا تخريبية تمثلت في إحراق مبنى البلدية الأثري ومحاولة إحراق دار المحكمة الشرعية ومواجهات أدّت إلى سقوط ضحايا وجرحى”.
وأضاف: “بعدما باتت النوايا مكشوفة وبات واضحًا أن المرتكبين لا يمتون بأي صلة إلى المدينة وأبنائها، لذا نناشد القوى الأمنية والجيش اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية طرابلس وأهلها ولقطع الطريق أمام استغلال الناس في لقمة عيشهم”.