
سألت مصادر دينية مسيحية، كيف أمكن لثلاثة أجهزة أمنية وفي سرعة البرق، تحديد مسؤولية “القوات اللبنانية” وتوجيه الإتهامات إليها في ما حصل في الطيونة، في الوقت نفسه الذي كان يعلن فيه وزير الداخلية بسام مولوي، تعجّبه مما حصل وعدم توافر معلومات في هذا الخصوص عند أي من تلك الأجهزة، متسائلةً عمّا إذا كانت تهمة معلّبة بعد فشل سيناريو النيترات البقاعي.
|