
غرد اللواء اشرف ريفي عبر تويتر: إحالة قضية التوتر الحدودي جنوباً على مجلس الأمن المركزي بدل المجلس الأعلى للدفاع، دليل على وجود مسؤولين يهربون من المسؤولية.
عون الذي يجمع المجلس الأعلى في قضايا أقل أهمية ينسى القرار ١٧٠١ والقرار ١٥٥٩، ويصمت عن تحويل إيران لبنان الى ساحة لتمرير الرسائل.
القضايا الإستعراضية في مكان وقضايا اللفلفة والهروب في مكان.
من الأقوى في لبنان؟ الرئيس القوي أم وزير الداخلية؟
اللبنانيون أذكى مما تتصورون.
هزُلت