صحيفة النهار
ـ سقف السحوبات
يخفض عدد من المصارف سقف سحوباته من دون اعلام المودعين بالامر ما يعرضهم لمفاجأت غير سارة قبل اخر الشهر.
ـ رفض لمستشار
يظهر بوضوح أنّ حزباً بارزاً وتكتّله النيابي، لا يستسيغان وجود أحد المستشارين لدى مرجع حكومي، في ظل الخلافات القديمة معه، والاتصالات منقطعة بين الطرفين.
ـ بيع سيارات
سجلت شركات سيارات فاخرة وغالية الثمن حركة بيع مقبولة رغم الاوضاع المالية المتدهورة.
ـ التدقيق الجنائي؟
تردد ان شركة التدقيق الجنائي وافقت قبل ايام على استئناف العمل في لبنان لكنها تنتظر الجواب الرسمي المتردد.
صحيفة البناء
ـ خفايا
قالت مصادر برلمانيّة إن ما تمّ إقراره نيابياً لإزالة أي عقبات مفترضة من طريق التدقيق الماليّ الجنائيّ يؤكد أن الاتهامات التي طالت مرجعاً برلمانياً بتعطيل التدقيق كانت تسميماً للأجواء بلا مبرر، خصوصاً أن إقرار القانون أمس لم يكن نتيجة توافق وقد جاء في مناخ علاقات متوترة.
ـ كواليس
توقفت مصادر سياسية إقليمية أمام اجتماع الخمسة زائداً واحداً الخاص بالاتفاق النوويّ الإيرانيّ بغياب أميركيّ وما خلص إليه من اعتبار الانسحاب الأميركي من الاتفاق سبباً لتراجع إيران عن عدد من التزاماتها تأسيساً للعودة الأميركية للاتفاق.
صحيفة الجمهورية
ـ توسعت دائرة التحقيقات في ملف حساس في إحدى الدوائر الرسمية من دون الوصول الى ما كان الهدف منه جرّاء إثارته.
ـ تؤكد أوساط مرجعية كبيرة أنّ النفق الأسود طويل ولا نور حكوميا في الأفق.
ـ سُمع سياسي وهو يعاتب مسؤولا آخر حول مسألة حساسة: “يا زلمي هرّ البلد، وبعدكن عم تتقاتلوا على تفاهات”.
صحيفة اللواء
ـ همس
يُبدي مرجع أمام زواره إرتياحه لتبرئة ذمته، والقيام بما هو مطلوب منه في الداخل والخارج!
ـ غمز
ينصح وزير سابق مرجعاً غير زمني على المضي قدماً في مسعى يقوم به، فالخسائر الناجمة عن الإخفاق أقل بكثير من مكسب واحد من مكاسب النجاح..
ـ لغز
ما تزال بعض المصارف تجري تحويلات بمبالغ رقمية كبيرة إلى الخارج، «على الكارت» (al acarte) كما يقال.
صحيفة نداء الوطن
ـ ينقل زوار رئيس مجلس النواب نبيه بري تأكيده أنّ السنة المقبلة ستكون “سنة معركة قانون الانتخاب” وأنه يرفض إجراء الانتخابات النيابية وفقاً للقانون الحالي “تحت أي ظرف”.
ـ تبين أنّ قاضياً بارزاً هدّد بالاستقالة من منصبه جراء تصرف مرجعية رئاسية إزاء خطوة أقدم عليها.
ـ يردد مقربون من رئيس تيار سياسي أنّ السبب في إطلالته الإعلامية المتوترة أخيراً يعود إلى شعوره بالتعامل معه كـ”زعيم درجة ثانية” ضمن طائفته.