“أخبار اليوم”
استغربت مصادر مسؤولة انتقاد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط تعطيل الحوار، وتساءلت عن أي حوار يتحدث؟، مضيفة: “إذا كان المقصود الحوار حول الانتخابات الرئاسية، فالرأي العام ما زال بانتظار نتائج الحوار الذي فتحه جنبلاط مع “حزب الله”، وطالما لم يصل إلى نتيجة حتى اليوم فيعني ان الحوار مع الحزب هو للصورة ومن دون نتائج عملية، وبالتالي كيف يدعو إلى شيء اختبره شخصيا وكان فاشلا؟”.