بعد الحراك الشعبي الذي شهده المقر البطريركي الصيفي في الديمان الاحد تضامنا مع المطران موسى الحاج وتأييدا لمواقف البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، أفاد متابعون ان البطريركية المارونية لن تقف عند هذه الحدود انما ستتابع التعبير عن رفضها لما حصل عبر خطوات متلاحقة وتصعيدية في أكثر من اتجاه في حال لم يتم الاستجابة سريعا للرؤية التي طرحها الراعي لمعالجة الملف كما هي من دون اي زيادة أو نقصان.