أعلن نواب قوى التغيير في بيان أنه, “عشية ذكرى انفجار 4 آب، بوبدلاً من أن نكون قد بدأنا نلمس تحقيقاً لشيء من العدالة في جريمة العصر، يبدو أنّ الإهمال والإستهتار والتواطؤ سيؤدي بنا إلى كارثة جديدة لا تقل وجعاً عن جريمة تفجير -بيروت”.
وأضاف, “الأهراءات، الشاهد الصامت على جريمة 4 آب، بخطر، زاد من حدته الحريق المريب المتواصل منذ أسابيع وحتى اليوم, وبالمقابل لا نجد أي إجراء جدي لتدارك أيّ أخطار ممكن أنْ تنتج عن انهيار أجزاء منه”.
وتابع البيان, “لذا، وتداركاً للكارثة المحتملة، وبحثاً عن تحديد المسؤوليات، وحمايةً للمعلم الصامد، وحفاظاً على ذاكرتنا الجماعية، يطلق نواب قوى التغيير، موقفاً اليوم الأحد 24 تموز 2022 الساعة 6 من بعد الظهر، أمام المرفأ (جنب تمثال المغترب)”.
وقد نشر النواب نصّ البيان على حساباتهم عبر مواقع التواصل الإجتماعي.