
غرّد رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر “تويتر”: “ما لم يقره المجلس الدستوري ليس إنجازا رغم إتاحته الفرصة أمام المنتشرين اللبنانيين لتصفية حساباتهم مع من هجّرهم وجعلهم يكفرون فيهشلون من “زرنيخ السياسة اللبنانية”. أما عنوان الناخب اللبناني فيجب أن يتمحور حول هدف واحد هو تحرير البرلمان من دمى ميليشيا حزب الله خاصة المسيحيين منهم”.