
غرد “مشروع وطن الانسان” عبر حسابه على “تويتر”: “ماذا تبقى كي تستمروا بالمقامرة؟. لا كهرباء، لا ماء، لا دواء، لا استشفاء، لا محروقا .وإن تأمّنت فبأسعار خياليّة أو تحت ضغوط انتخابية. واليوم دور الانترنت. توقفوا رأفة بالناس وسلموا دفة القيادة، فحتى فسحة الأمل تقفلونها”.