
يبدو أنّ النائب السابق إبراهيم عازار وبعد أن نجح في إرساء تحالف غريب مع غريمه التيار الوطني الحر، رغم كل الحملات المضادة بين الطرفين على مدى سنوات، قد تمكّن ليس فقط من كسب أصوات مناصري “التيار”، لا بل من فرض أكثرية الأعضاء لصالحه داخل تركيبة اللائحة.
أجواء عازارية اعتبرت بأنّه في حال لم ينجح مرشّحي التيار الوطني الحر من بلوغ السلطة المحلية، فإنّه وبحكم الأمر الواقع، سيتولّى ممثّل إبراهيم عازار الناجح رئاسة البلدية و”نحنا والتيار واحد”.