تطلعات خاصة تحلم بها الفنانة المصرية نادية الجندي في العام الجديد، أبرزها العودة إلى السينما من جديد بعد أن غابت عنها لسنوات طويلة.
فقد أجرت “نجمة الجماهير” مداخلة تلفزيونية، أكدت فيها أنها إن لم تقف أمام الكاميرا يمكن أن تموت، حيث تمثل الكاميرا والسينما حياتها بأكملها، خاصة أنها تمثل منذ أن كانت طفلة، والأمر أصبح بداخلها.
لكنها اشترطت الوقوف أمام الكاميرا في عمل تقتنع به وتشعر أن هناك تحديا في تقديمه، مشيرة إلى أن ما يعرض عليها في الوقت الحالي أعمال مكررة وأعمال سطحية لا تحمل أي معنى.
وتحدثت الجندي عن قدوم حبيب مناسب مع دور سينمائي مناسب، لتعلن عن المواصفات التي تحتاج إليها في الحب القادم.
وقالت إنها ترغب في أن يكون ابن حلال يشعرها بأنه سند، وأن يكون حنوناً يقدر قيمتها، وتشعر إلى جواره بالأمان وهو أمر هام للغاية.
كما أكدت نجمة الجماهير أن السينما هي حبها الأول والأخير، ولكن هذا لم يمنعها من تقديم أعمال درامية حققت نجاحا جماهيريا كبيرا.
إلى ذلك، تطرقت نادية الجندي إلى رشاقتها وحفاظها على وزنها المثالي، وأنها تحرم نفسها من بعض أنواع الطعام وهو أمر قاس للغاية، إلا أنها ترغب في الحفاظ على مظهرها.