الأمور يبدو انو خرجت عن السيطرة بالساحل السوري. من الخميس الماضي عم تشهد مناطق الساحل معارك بين مجموعات مسلّحة محسوبة من فلول نظام الأسد والقوى الأمنية الجديدة بالدولة.
عدد الضحايا تخطى الالف بوقت منع الصليب الأحمر من اسعاف الجرحى بمناطق المعارك.
وزارة الدفاع السورية أعلنت الاثنين انتهاء “العملية العسكرية باللاذقية وطرطوس ولفتت الى ان المؤسسات العامة قادرة هلق تستأنف عملها”.
وأعلنت عن وضع خطط جديدة لاستكمال محاربة فلول النظام والعمل على إنهاء أي تهديد مستقبلي”.
بس الانتهاكات ما توقفت ومجموعات مسلحة نهبت وحرقت بلدة حريصون.
فبعض المجموعات يلي كان مفروض تساهم بضبط الامن، وهيك كانت الغاية من دخولها المعارك بوج فلول الاسد، خرجت عن سيطرة الشرع يلي طلب تشكيل لجنة لتقصّي الحقائق حول ما جرى ويجري بالساحل.
أحداث الساحل السوري أيقظت شبح “الاقتتال الطائفي والأهلي” يلي الكل كان متخوف منه بعد سقوط نظام الأسد.
وشظايا المشهد السوري صابت نوعا ما شمال لبنان يلي لحّق حاله لهلق وصد باب الفتنة والطائفية من بعد ما شهدت طرابلس بعض الاحداث الفردية الطائفية. الأجهزة الأمنية واعية ليلي عم بصير وحاضرة لمنع تورط لبنان. بس للأسف يبدو ان مشكلة المعابر غير الشرعية رجعت للواجهة مع عبور أكثر من الف سوري بالايام الأخيرة الحدود اللبنانية لجوءا لعكار هربا من الاحداث السورية وغالبيتن من العلويين.
على أمل يتم هالمرة تنظيم هالنزوح ت ما نرجع نوقع عن جديد بأزمة عاشها وبعدو عن يعاني منها اللبنانيين من أكتر من 15 سنة!
