
غرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، على حسابه عبر “تويتر”، كاتِبًا: “منعا لاي تفسير او تأويل فان المطلوب من الفرقاء الرئيسيين في عملية تشكيل الوزارة ان لا يراهنوا على المتغيرات الاقليمية التي ستطول وافضل دليل فشل اجتماع الناقورة”.
وتابع، “لذلك كفانا الدخول في لعبة محاور الاقليم، انني مع التسوية ومعالجة المشاكل الهائلة في الداخل فوق كل اعتبار”.