غرّد رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر “تويتر”، وكتب: “التداخل النفطي بين لبنان وسوريا أزمة ستضاف للأزمات المتراكمة بين البلدين فسوريا دائما المعتدية ولبنان المُعتدى عليه والسجل الإجرامي يشهد على أطماع ووقاحة بيت الاسد ونظامه على مر التاريخ من خلال الإعتداءات السورية إجتياح.. مجازر.. إغتيالات.. وطاقم الحكم في لبنان يتفرّج بصمت”.
وأضاف: “الأزمة الحدودية البحرية خطيرة خاصة بعد إعطاء سوريا لشركة روسية حق التنقيب في بلوك بحري متداخل مع الرقعات اللبنانية والتعدي يفوق ١٠٠٠كلم٢ والحكم في لبنان لم يتحرك بالرغم من أن البلوك السوري رقم ١ يتداخل مع الرقعتين اللبنانيتين ١و٢ نحن إذا أمام نزاع حدودي واضح.. واشهدوا أني بلّغت”.