ذكرت صحيفة “صنداي تايمز” أن قصر كنسينغتون، المسؤول عن إدارة مكتب الأمير والأميرة ويلز، سيقلل من الإعلان عن الماركات التي ترتديها كيت أثناء قيامها بالواجبات الملكية العامة. وتُعتبر الأم لثلاثة أطفال، البالغة من العمر 43 عامًا، من أبرز أيقونات الموضة في المملكة المتحدة، وتحظى بإعجاب واسع بأسلوبها الأنيق.
وقال خبير الشؤون الملكية البريطاني هيلاري فوردويتش لشبكة “فوكس نيوز” الرقمية إن هذا القرار جاء من كيت نفسها، حيث أبدت استياءها مؤخرًا من تركيز الإعلام على ملابسها بدلاً من القضايا التي تدعمها. وأكد فوردويتش أن كيت ترغب في استغلال الاهتمام الإعلامي الذي حظيت به أثناء معركتها مع السرطان، لتسليط الضوء على القضايا الاجتماعية التي تعمل من أجلها.
وبناءً على رغبتها في تحويل الانتباه العام إلى عملها، قررت كيت أن يتوقف قصر كنسينغتون عن نشر تفاصيل مسبقة حول ملابسها في المناسبات العامة.