
غرّد الوزير السابق ميشال فرعون عبر “تويتر”: “لبنان واللبنانيّون بحاجة إلى أصدقائهم الخليجيين والعرب والأوروبيين لمواجهة محاولات خطف هويته ودوره وتهجير شبابه. الترغيب والتهديد ما عادا ينفعان والعدّ العكسي سيتجلّى مع تغيير من اعتمد خداع الشعب والمبادئ في قصر بعبدا”.