وقالت سلمى، البالغة من العمر 54 عاما، في حوار مع مجلة “فارايتي” إن “إصابتها كانت خطيرة بحيث احتاجت للاوكسجين، وأمضت نحو سبعة أسابيع معزولة في غرفتها بمنزلها”.
وأضافت: “طبيبي توسّل إلي لكي أذهب للمستشفى لأن إصابتي كانت خطيرة”، قلت له شكرا، أفضل أن أموت في منزلي”.
وتعيش في لندن مع زوجها رجل الأعمال فرانسوا هنري وابنتهما فالينتينا البالغة من العمر 13 عاما.
وأشارت إلى أنها ما زالت تعاني من الآثار طويلة المدى للاصابة بالفيروس ومنها شعورها بالارهاق.