
مع ظهور السلالة الأولى من متحور أوميكرون “بي إيه 1 BA.1” لاحظ العلماء أن انتشار العدوى التي تتسبب فيها كبير مقارنة بمتحورات فيروس كورونا السابقة لا سيما متحور دلتا.
لكن يبدو أن العالم على موعد مع سلالة فرعية منمتحور أوميكرون تعرف بـ “بي إيه 2” أدت إلى إصابة ما لا يقل عن 400 شخص خلال الأيام العشرة الأولى من كانون الثاني في المملكة المتحدة فيما رُصت إصابات في أكثر من 40 دولة أخرى حول العالم.
وكشف تصنيف منظمة بانغو (Pango) الخاص بانتشار الجائحة والذي ينقل معلومات علمية مهمة ويتم تحديثه بانتظام من علماء في جامعة أكسفورد وأدنبرة وكامبريدج في المملكة المتحدة، أن الدنمارك تعد من أكثر المناطق تضررا من السلالة الفرعية من أوميكرون