
تدخل هذه الوقفة، التي تخللتها اعتقالات، في إطار ما أصبح يُعرف في أستراليا بـ “مسيرة الملايين ضد التطعيم الإلزامي ضد فيروس كورونا” التي تشمل العديد من الاحتجاجات المنظمة في عدة جهات من البلاد ضد التطعيم أو ما يطلقون عليه “الإكراه الطبي”، معتبرين أن ما يقومون به معركة بين “الخير والشر”.
السلطات الأسترالية تخشى أن يؤثر المناهضون للتطعيم على الرأي العام، مما قد يلحق أضرارا بحملة التلقيح التي تستعد الحكومة لإطلاقها بعد غد الاثنين.