
تساءل الرئيس السابق للحزب التقدميّ الاشتراكيّ وليد جنبلاط، ما إذا كانت تتجه البشرية إلى الغرق من جديد في غمار الحروب والفوضى في كل مكان.
وكتب على منصة “اكس: “هل ان أبواب الحوار أُقفلت إلى غير رجعة ولم يعد للعقل مكان لتنظيم العلاقات البشرية والدولية وهل من الضروريّ العودة إلى الطوفان نوح”.