عمليات نقل وتهريب السلاح والنيترات لم تتوقف على مساحة لبنان حيث أنّ لبنان ينسف ليس فقط الاستقرار اللبناني بل القرارات الدولية أيضاً قبل التجديد لقوات اليونيفيل
آلة القتل المتنقلة أنهكت الدولة وجعلتها منعدمة الوجود ولا توفّر منطقة ولا مدينة إلا وتجعل منها ساحة دم
عن جريمة الكحالة: الميليشيا لا تتعب من توزيع الرسائل معرّضةً لبنان ليكون ساحة لتصفية الحسابات ولا تعير اهتماماً للعائلات اللبنانية حيث تستبيح القرى والبلدات متسلّحةً بآلة القتل والترهيب
نتمسك بالتكاملية الإسلامية المسيحية فالأزمة في البلد ليست أزمة طائفية ولا مذهبية بل أزمة سلاح لدى مجموعة تعمل لصالح إيران ولا خروج من الأزمة إلا بسحب السلاح من حزب الله
من حق أهالي الكحالة معرفة هوية قاتل إبنهم وتسليم المجرم الذي أطلق النار على شاب مسالم ونسأل عن مصير المسلّحين الذين هربوا وعن دور الدولة وأجهزتها في هكذا أحداث قد تتكرر في أيّ منطقة لبنانية
حكوماتنا دمى بيد حزب الله بكلّ أسف والحلّ عند الشعب اللبناني ووقفتنا تأكيد على السير نحو الحلّ ورهاننا على الدولة اللبنانية وكأنّهم يدعوننا للتسلّح لمواجهة بعضنا البعض