كما استحدث وزير الثقافة، ركنًا في مقر المكتبة الوطنية يتضمن لوحة “بورتريه” وعددا من مؤلفات  الراحل الكبير  “الذي وصل واوصل لبنان إلى مصاف العالمية من بوابة الشعر الحديث .” كما أكد الوزير المرتضى خلال التكريم على أنّ ما تميز به الراحل شمس الدين من بهاء صورة  وآنفة وعزة وتواضع في الحضور، أضفى  روعةً على  روعة القصيدة وجعله حالةً استثنائيةً بكل ما للكلمة من معنى.

وشدد المرتضى على أنّه “رغم الظروف التي نمرّ بها إلّا أنّ وزارة الثّقافة معنيّة, كما عائلة الراحل، بكلّ ما يتعلّق بإرثه الثقافي بهدف حفظه  ونشره”.

وضمّ الوفد عقيلة الراحل السيدة خديجة وأولاده سمر ورباب وآسيا وعلي شمس الدين.