صدر عن اللواء أشرف ريفي الآتي:
إن احترامنا لحقوق الإنسان والحريات العامة، أمرٌ مقدّس ويجب الإلتزام به لحماية إستقرار وطننا ومجتمعنا، ولكن لا نقبل بأن يتجاوز ثقافة مجتمعنا وعاداته وتقاليده واحترام إلتزاماته وحماية تماسكه.
أضاف: لذلك، فإننا نرى أن الترويج للمُثلية الجنسية، أمرٌ لا يستقيم مع مبادىء مجتمعنا وتاريخه، وعاداته التي نعتبرها خارج المألوف دينياً ومدنياً وأخلاقياً وأدبياً، وحالة يجب معالجتها لا تشريعها والترويج لها.
وتابع: من هنا، فإننا نتعاطف مع مواقف كافة المرجعيات الدينية والمدنية وخاصةً مواقف دار الفتوى وسماحة مفتي الجمهورية، التي اعترضت على الترويج الممنهج لهذا السلوك غير المقبول.