
رفض القضاء الفرنسي طرد اللبناني جورج ابراهيم عبدالله.
وكانت محكمة إدارية في باريس قد نظرت بطلب جورج إبراهيم عبدالله إبعاده عن فرنسا، حيث يقبع في السجن بعد إدانته بالضلوع في اغتيال دبلوماسيين أميركي وإسرائيلي سنة 1987.
وبعد انتهاء الجلسة، أوصت المقررة العامة برفض الطلب، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي قانون يفرض على وزارة الداخلية طرد أجنبي لا يشكل في المعتقل تهديدا فوريا للأمن العام
وذكرت مقررة المحكمة بإن إبقاء جورج إبراهيم عبد الله في السجن منذ 32 عاما تقريبا يخضع لاعتبارات من خارج إطار القضاء.